“كنت أشك أحيانا في عقيدتي.. وأسأل إلى أي مدى هي موجودة.ولكن كان لدي يقين في أمر واحد. كنت رجلا كبير السن ولم يكن لدي خوف كبير من الموت.وفي الحقيقة لم أعتقد بأنني سأموت فعليا.حاصرني الخوف أكثر من المسؤوليات التي تنتظرني, عندها اعتقدت بأن عقيدتي صلبة,وأكقر مما أعتقد, وأن مثل مشاعري هذه يمكن أن تنبع وتبقى بسبب الإيمان بالله.”

علي عزت بيجوفيتش

Explore This Quote Further

Quote by علي عزت بيجوفيتش: “كنت أشك أحيانا في عقيدتي.. وأسأل إلى أي مدى هي م… - Image 1

Similar quotes

“لم يكن لدى إبسن أي شئ ضد الاضطهاد لأنه يقول مالذي يمكنه أن يوقظ فينا حب الحرية؟..عندما علم بأن الجيش الإيطالي حرر روما لم يكن مسرورا بشكل خاص, وقال علي أن أعترف بأن النضال من أجل الحرية هو الشئ الذي يعجبني من الحرية, الحصول على الحرية لايهمني.     تعليقي : هكذا يفكر الإنسان الذي يعيش في الحرية, ولاأعرف إذا كان إبسن سيفكر بالحرية لو أنه في مثل ظروفي؟!!”


“من اللحظة التي طُرد فيها آدم من الجنة لم يتخلص من الحرية ولم يهرب الى المآساة ، فهو لا يستطيع أن يكون بريئًا كالحيوان أو الملاك ، إنما كان عليه في أن يختار في أن يكون خيّرًا أو شريرًا ، ، باختصار أن يكون إنسانًا ، هذه القدرة على الاختيار بصرف النظر عن النتيجة ، هي أعلى شكل من أشكال الوجود الممكن في هذا الكون .”


“إن أي تلاعب بالناس حتى ولو كان في مصلحتهم هو أمر لاإنساني، أن تفكر بالنيابة عنهم وأن تحررهم من مسؤولياتهم والتزاماتهم هو أيضا لا إنساني.”


“ لقد كنت أعتقد أنه لاينبغي أن يكون هناك طبقة اجتماعية خاصة حكرا على العلماء أو المشايخ, وأن هؤلاء يمثلون ويرجون فهما للاسلام بشكل يعيق تطوره الداخلي والخارجي.”


“الفلاحون في ايطاليا وبدلاً من ضرب الحمار لحثه على المشي ، والذي قد لا يحدث أي تأثير أحياناً ، بسبب قساوة رأس الحمار ، اخترعوا خدعه : يربطون على رأسه عشباً طازجاً بطريقة يراها الحمار أمام ناظريه ، ويعتقد بأنه سيصل إليها ألا يشبه الكثير من الناس هذه الحمير ؟ أليس بعض الناس يصنعون من الاخرين حميراً ، مثل تلك التي في ايطاليا ؟”


“يمكن أن يكون التعليم لا إنسانيا إذا كان عملية من جانب واحد، موجها وقائما على تلقين تعاليم حزبية، إذا لم يكن يعلّم الفرد كيف يفكر بطريقة إستقلالية، إذا كان يقدم إجابات جاهزة، إذا كان يُعدّ الناس للوظائف المختلفة بدلا من توسيع أفقهم، وبالتالي حريتهم.”