“ياصاحب هذا البيت هب ضيفك نوراً حتى يكشف موضع قدميهأو كحل بسنا ذاتك عينيهيا صاحب هذا البيت”
“وحوّل رأسه إلى النافذة فخيّل إليه أن سكان ذلك النجم اللامع سعداء لبعدهم عن هذا البيت.”
“والذين يزدرون وظيفة " ربة البيت " جهال بخطورة هذا المنصب وآثاره البعيدة فى حاضر الأمم ومستقبلها الأخلاقى والاجتماعى. وأعباء هذا المنصب داخل البيت تكافئ أعمال الرجل الشاقة خارجه، وقد وجهت الشريعة كلا الجنسين إلى ما يليق به، ويتفوق فيه... والقدرات الخاصة لبعض النساء لا تلغى هذا التخصص. (قضايا المرأة ؛ بين التقاليد الراكدة والوافدة)”
“رأيي في هذا الرجل؟...يلخصه بيت الشعر العبقريرأى البيت يدعى بالحرام فحجه......ولو كان يدعى بالحلال ما حجا!”
“ولكن هذا البحر بعد أن ينحسر هيجانه عن البيت، كان يخلف وراءه ملوحة مقبضة، نستشعرها جميعا في حلوقنا”
“جننا بليلى وهي جنت بغيرنا.. وأخرى بنا مجنونة لا نريدها"". سجل هذا البيت في دفترك، وترجمه إلى الإنكليزية والفرنسية والألمانية، وأنشأه في مؤتمرات علم النفس. نصف المشاكل العاطفية يلخصها هذا البيت. لو قاله فرويد لاعتبر نظرية علمية، أمّا وقد قاله أعرابي كحيّان فقد ظل مجرد بيت شعر.”