“كاكتفائكَ بِامتلائك عن حِرائِكَ ، عزلةٌ في شارِعٍ يحكونَ عنهُ هدوءَهُ ، ما بين قارِعتي ضجِيجِ الباعةِ ،الفوضى امتلاءُ العُزْلَةِ المذكورةِ ، الفوضى ملاكُكَ بين قارِعتَي ضَجِيجٍ ، عزلةٌ مِنْ أَجود الأَنواعِ إِغواءٌيسمِّيهِ الرواةُ [كتابةً ] / وأَنا أُسمِّيهِ [القراءَةَ ]، لَذَّتِي في ذاتها ..يا كيف أَشرحُ لذَّةً هيَ لَذَّةٌ في ذاتهَا ؟”
“نحفظُ أشواقنا في الحقائب،نحفظها عن تحرش نملٍ يُفتّش عن سُكّرهْ”
“ربما ما يزال المكان على حاله في الزمان الذي هو فيه،ربما ما يزال الزمان على حاله، والمكان يُولدُ في زمنٍ ىخر”
“قالت امرأة في المدينة: يا لكَ من لاعب أدرك الفرق،يعرفُ أن الأميرة لا تتزوج سائس إسطبلها،لكنها لن تحبّ سواه!”
“أنا اقتطفتكَ إسماً باتّساع يدي،مَن أوجزَ اسمكَ في العنقودِيا بلدي؟!”
“أيُّ ذاكرةٍ تلكَ مُثقلةٍ و مُحايدةٍ؟أيُّ ذاكرةٍ تلك يا صاحبي؟”
“فِي الحَقَائِبِ أَو مَخَابِئِهَا الُّلغَه ..رَيْثَمَا يَحْتَاجُهَا رَبُّ الحَقِيبَةِ أَو مَخَابِئِهَا .لأَنَّ الغُرْبَةَ الُّلغَةُ الَّتِي ، وَالغُرْبَةَ الوَطَنُ الَّذِي .مَا حَالُهُمْ أَحْبَابُنَا البَشَرُ الَّذِين . الطَّيِّبِينَالطَّاهِرِينَ . المُوسِرِينَ مِنَ الحَنِينِ ، المُشْتَرِينَتُرَابَةَ المِيلادِ بِالسَّبْعِ الجِهَاتِ ، وَبِالُّلغَه .... مَا أَقْرَبَ الغُرَبَاءَ مِنْ فِقْهِ اللُّغَه .”