“إن العلم الحق لم يكن أبداً مناقضاً للدين بل إنه دال عليه مؤكد بمعناه .و إنما نصف العلم هو الذي يوقع العقل في الشبهة و الشك .. و بخاصة إن كان ذلك العقل مزهوّاً بنفسه معتدّاً بعقلانيته .. و بخاصة إذا دارت المعركة في عصر يتصور فيه العقل أنه كلّ شيء .. و إذا حاصرت الإنسان شواهد حضارة ماديّة صارخة تزأر فيها الطائرات و سفن الفضاء و الأقمار الصناعيّة .. هاتفةً كلّ لحظة .أنا المادةأنا كل شيء”
“إن العلم الحق لم يكن أبدا مناقضا للدين، بل إنه دال عليه ومؤكد لمعناه. وإنما نصف العلم هو الذي يوقع العقل في الشبهة والشك.”
“العلم الحق لم يكن أبداً مناقضاً للدين، بل إنه دال عليه مؤكد لمعناه”
“إن العلم الحق لم يكن أبدا مناقضا للدين بل إنه دال عليه مؤكد لمعناه”
“إن العلم الحق لم يكن أبداُ مناقضاً للدين بل إنه دال عليه مؤكد لمعناه”
“الدين الحق لا يناقض العلم لأن الدين الحق هو منتهي العلم …إن نظام الكون لم يرتعد أمام منظار جاليليو و إنما الذي ارتعد هو نظام الكهنوت …إن عصرنا في حاجة إلي ديانة عصرية إنسانية مصفاة من أدران الكهانات متفتحة للجديد من كل علم و معرفة خالية من التعصب و العنصرية عالمية واحدة .. فالله واحد و نواميسه واحدة …”
“جئت في زمن تعقد فيه كل شيء وضعف صوت الفطره حتى صار همسا و ارتفع صوت العقل حتى صار لجاجه و غرورا و اعتدادا”