“ أنوى أن أنزل للناس ، وأحدِّثهم عن رغبة ربى الله قوىٌّ يا أبناء الله الله فعولٌ يا أبناء الله كونوا مثله”
“سأخوض في طرق الله ربانيا حتى أفنى فيه فيمد يديه يأخذني من نفسي هل تسألني ماذا أنوي ؟أنوي أن أنزل للناس وأحدثهم عن رغبة ربي الله قوي يا أبناء الله كونوا مثلهالله فعول يا أبناء الله كونوا مثله الله عزيز يا أبناء الله”
“الله قوى ، يا أبناء اللهكونوا مثلهالله فعول يا أبناء اللهكونوا مثلهالله عزيز يا أبناء الله”
“فالوالى العادل قبس من نور الله ينور بعضا من أرضه..أما الوالى الظالم فستار يحجب نور الله عن الناس كى يفرخ تحت عباءته الشر..”
“فكيف إذاً نصفّي قلبنا المعتم !؟ليستقبل وجه الله , يستجلي جمالاتهنصلي .. نقرأ القرآن نقصد بيته ، و نصوم في رمضان نعم ، لكن هذه أول الخطوات نحو الله خطى تصنعها الأبدان و ربي قصده للقلب و لا يرضى بغير الحب تأمل ، إن عشقت ألست تبغي أن تكون شبيه محبوبك !فهذا حبنا لله أليس الله نور الكون فكن نوراً كمثل الله ليستجلي على مرآتنا حسنه”
“تأمل, ان عشقت الست تبغي ان تكون شبيه محبوبك, فهذا حبنا لله, اليس الله نور الكون فكن نورا كمثل الله, ليستجلي علي مرأتنا حسنه.”
“الحلاج : لم تفهم عنى يا ولدى فلكى تحيى جسدا ، حز رتبة عيسى او معجزتة اما كى تحيى الروح ، فيكفى ان تملك كلماتهنبئنى .. كم أحيا عيسى ارواحا قبل المعجزة المشهودة ؟آلاف الارواح ، ولكن العميان الموتى لم يقتنعوا ، فحباه الله بسر الخلق هبة لا أطمع ان تتكرر”