“أحبك أيها الغريبوحتى حين تأتي إليبرقتك الشرسة العذبةوتستقر داخل كفيبوداعة طفلفإني لا أطبق يدي عليكوانما اعاود اطلاقك للريحواعاود رحلة عشقي لجناحيك _ وجناحاك المجهولوالغرابة ...”
“حبي يحيا حياتين من أجل أن أحبك. / لهذا فأنا أحبك حين لا أحبك، / وأحبك أيضًا حين أحبك”
“أحبك حين تأتي إلي طائراً بجناحيّ الفخر والفرحة .. تقتسم معي فرحتك بنجاحك ، أو فرحتك بفكرة جنونية أتعبتك كثيراً وطاوعتك أخيراً .”
“بحّت أحشائيو أنا أصرخ بك :أيها الناعم كملمس أفعىالحار كنسيم الجحيم…المثير كأعماق البحار…لا تخلعني, فأنا جلدك !!…“أيها البعيد كمنارة ..أيها القريب كوشم في صدري ..أيها البعيد كذكرى الطفولة ..أيها القريب كأنفاسي وأفكاري ..أحبك .. أ ح ب ك ..!”
“تبدأ الحكاية، حين نحب، وحين يقال لنا ( أحبك)وتنتهي حين تصبح (أحبك) باهتة، ورخيصة، ومستهلكة كضماد مطاطي مهترئ لا تشعر به يضمد كاحلك الملتوي، وأنت تسير في الطريق إليهم..هؤلاء الذين خدعوك وقالوا يوماً والدنيا خضراء ومزهرة (أحبك)”
“ليس المهم أن تأتي ، بقدر أهمية التوقيت حين تأتي !”