“ربما أتغيّر في اسمي , وأختار ألفاظ أمي وعاداتها مثلما ينبغي أن تكون : كأن تستطيع مداعبتي كلما مسّ ملحٌ دمي , وكأن تستطيع معالجتي كلما عضني بلبلٌ في فمي !”
“كلما أساء لي أحد أحاول أن أرفع روحي عاليا بحيث لا تستطيع الإساءة الوصول إليها”
“لا تغضب لأنك لا تستطيع جعل الاخرين مثلما تود أن يكونوا ، طالما عجزت أنت عن تحقيق ما تريد أن تكون”
“هذه العبارة المحببة الحنون، هي أجمل ما يمكن للمرء أن يسمعه من شخص يعنيه عند الوداع. تقولها لي أمي كلما خرجت من البيت، كلما سافرت، كلما غبت في مهمة أو عمل. "دير بالك على حالك".كيف أدير بالي على حالي يا أمي؟”
“ففي البدء كانت الغاية، وفي المنتصف كانت الرحلة، وبين الغاية والرحلة تستطيع أن تدرك أن في أحيان عديدة.... تكون الرحلة هي في حد ذاتها الهدف!”
“كلما قطعت بضع خطوات في طرق النسيان ، تقرع أمي أبواب ذاكرتي بسؤالها عنك !”