“ومتى يحادث الأنسان نفسه .؟ -..في أحوال نادرة -.اضرب مثلاً -في السرور الفائض والحزن البالغ أو في حالات لاهي إلى السرور الفائض ولا الحزن البالغ -وماذا يبقى من الحالات غير ما ذكرت ؟؟ -.الحالات التي يحادث الإنسان فيها غيره-”

نجيب محفوظ

Explore This Quote Further

Quote by نجيب محفوظ: “ومتى يحادث الأنسان نفسه .؟ -..في أحوال نادرة -.ا… - Image 1

Similar quotes

“لئن كان يعد ما يعهد عادة اليه - بالاقياس إلى غيره من الأدوار الثانوية إلا أنه كان يقوم بع بدقة و عناية و غبطة كأنما هو أسعد ما يحظى به في حياته غير أنه لم يكن يخلو في جهاده من تعاسة خفيفة لم يعلم بها أحد سواه, منشؤها ما اقتنع به من أنه دون الكثيرين من أقرانه جرأة و إقداماً..”


“الحزن والوحشة في العالم ناجم عن النظر إلى كل ما سوى الله.”


“الزيف في الحياة منتشر كالماء و الهواء و هو السر الذي يجعل من باطن الإنسان حقيقة نادرة قد تخفى عن بصيرته في الوقت الذي تتجلى فيه لأعين الجميع”


“انك في صميم قلبك ترحب بجميع الحقائق التي كشفتها لك ، لا تنكر ذلك ، إنك تحبها ، ولا غنى لك عنها ، إنك تنتظر اللحظة التي أدعوك فيها إلى ردها الى عصمتك.”


“كل من عليها فان إلا وجهه، ومن يفرح بالفاني فسوف ينتابه الحزن عندما يزول عنه ما يفرحه. كل شيء عبث سوى عبادته. الحزن والوحشة في العالم كله ناجم عن النظر إلى كل ما سوى الله.”


“لأن همه االأول كان فى التحبب إلى الناس وإدخال السرور على قلوبهم ، وقد علم بغريزته أنه ينبغى لذلك أن يكون خفيفاً لطيفاً فلا يجوز أن يُعارض رأياً ولو خالفه بقلبه ، ولا أن يغضب ولو مست كرامته ، ولا أن يُقاوم وإن هوجم وضيق الخناق عليه ، فنال ما يشتهى من الحب وفق ما يشتهى ولكنه خسر الاحترام إلى الأبد.”