“الليبرالية ليست مذهب في التصرف. هي في الواقع، تعارض المذاهب. لكن الموقف الليبرالي لا يقول أنه يجب معارضة السلطة. انها تقول فقط يجب أن تكون حر لمعارضة السلطة، وهو شيء مختلف تماما. جوهر النظرة الليبرالية في المجال الفكري هو الاعتقاد بأن المناقشة الموضوعية هو شيء مفيد وأن الانسان يجب أن يكون حر لمناقشة أي شيء إذا كان يمكنه أن يدعم التساؤل بحجج قوية. أما الرأي المعارض، الذي يمارس من قبل أولئك الذين لا يمكن أن تسميتهم أحرار، هو ان الحقيقة معروفة بالفعل وأن مناقشتها هو بالضرورة عمل تخريبي. "- برتراند راسل في" أفضل رد على التعصب الليبرالي "التي نشرت في مجلة نيويورك تايمز (1951)”
“ أنا الذي ظننت أن لا شيء في الدنيا أقرب لكِ مني , كما هو لا شيء في الدنيا أقرب لي منكِ , اكتشفتُ أخيرا ً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق , والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء , لا يجب أن تؤخذ بجدية . ”
“أنا الذي ظننتُ أن لا شيء في الدنيا أقرب ك مني، كما هو لا شيء أقرب لي منك، اكتشفتُ أخيراً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق، والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء، لا يجب أن تؤخذ بجدية”
“الفقه هو 'الفهم' لكل شيء، ولكل ما في الدين من أسرار وحِكم وأحكام؛ وأول ما يجب أن نفهمه هو كلام الله، وأول شيء يجب أن نفهمه من كلام الله هو الآيات الدالة على وجود الله.”
“والمسافر كما يقول المثل الإنغليزي: يجب أن يكون له عينا صقر ليرى كل شيء، وأن تكون له أذنا حمار ليسمع كل شيء، وأن يكون له فم خنزير ليأكل أي شيء، وأن يكون له ظهر جمل ليتحمل أي شيء، وأن تكون له ساقا معزة لا تتعبان من المشي.. وأن يكون له -وهذا هو الأهم- حقيبتان: إحداهما امتلأت بالمال والثانية امتلأت بالصبر! ”
“إن اليوميات الذاتية لا يمكن أن تكون هي الحقيقة لأنه في اللحظة التي يسرد فيها من يحررها حدثاً يكون هو بطله، يكفّ عن أن يكون الانسان الذي عاش ذلك الحدث الذي يرويه.”