“كنا رفاق أحلامه وغاراته و لكنه فر وحيدا..أهو العدل حلم فردى؟؟ألا يوجد حلم جماعى بالمساواة؟؟..هل كان يحبنا؟؟أم يحب نفسه؟..أم يحب العدل؟؟”
“ربما لأنني لم اكف عن الحلم بك، و كان ما يغيظني دائمًا انه حلم مستحيل.”
“هل فعل ما يستحق كل هذه القدسية ...أم أنهم كانوا في حاجة إلى قديس!”
“تحول الى كائن آخر كما يحدث عادة,هل ظل محتفظ بحبه لها ...؟أكان يحبها حقا ..؟أم أن تدفق عواطفها نحوه هوه فقط ما كان يجمعهما ...هو الذي سحب روحها معه”
“صمتّ ... ماذا يمكن أن أقول عن حلم ضائع؟!”
“شيب مبكر ... كنا في انتظاره و كان لابد أن يجيء....”
“يبدأ التاريخ مثل حلم رائق. مثل ذكرى.. ثم يتحول إلى كابوس”