“انا بين ايدكى بتولد..انسان بيدخل دنيته من غير ذنوب...ومالوش مطالب فى الحياة غير يبقى شايفك...يتوضى من ريق الملايكة بين شفايفك...ويصلى فرض الشكر على نعمة وجودك...ويطوف فى دوامة عنيكى بالسنين”
“ارتأى اليوت أن ثمة فارقا جوهريا سيقوم بين رجل الدين بالأمس ورجل الدين فى المستقبل. مثال ذلك: عندما كان يصاب انسان الأمس بجرح فى جسمه كان يذهب إلى الكنيسة ويصلى من أجل شفاء جسمه، أما انسان اليوم فانه يذهب إلى الجراح، وبالتالى فقد ارتأى اليوت أن هذا الجراح هو من قساوسة دين المستقبل.”
“من يعيش بوجهه من غير قناع يصبح غريبا ًبين من اعتادوا على الأقنعة.”
“كنت فى حالة خاصة غير معتادة تمزج بين ارتياح عميق أشبه بالسكينة وإن يصعب وصفها بالسكينة، وقلق غامض لا أحيط تماما بماهيته، كأن سؤالا غير ما دونته من أسئلة فى الخاطرة التى كتبتها، معلق فى مكان ما وإن استعصى علىّ الإمساك به”
“ان الكتمان لنعمة, القناع الاجتماعى نعمة...لو وجد انسان قادر على رؤية الناس من غير ثياب فلابد انه سيموت من الاشمئزاز ..الثياب ضرورية جدا وكذا بعض الخصوصية”
“تخلص من الوحدة..الحياة نكتة ..والنكتة علشان يبقى ليها معنى لازم تكون بين اتنين على الاقل”