“يقولون هذا عندنا غيرُ جائزٍ * فمَنْ أنتمُ حتى يكونَ لكم عِندُ؟”
“في العالم.. غيرنا، حين يعيث المسوول فساداً، في حياة الناس وأموالهم .. يستقيل أو يحاكم، أما عندنا .. فلا هذا ولا ذاك ، لأن لنا كما يقولون (خصوصيتنا) ، وقاعدتها الذهبية”
“هذا هو الإسلام .. وهذا هو خطابه لأتباعه والعالم : لا شأن لكم بالناويا .. لا شأن لكم .. ولا يعرف ما في القلوب إلا من خلقها”
“غيرُ مُجدٍ”
“لا يقوم الحاضر إلا على قاعدة الماضي , فليذكر هذا أولئك الذين يقولون بالهدم " المطلق" !”
“لا يكفي أنْ يكونَ الوطنُ موجودا ًليصلحَ مكانا ً للعيش ِ ، بلْ لا بدّ أنْ يكونَ فيه ِ مَنْ ينتظرك”