“ماذا أقول لهم حين يسألوني عنكِ؟ضاعت في الزحاماستعارت وجه مسافر، وراحتواعدت الفداحة، هجرتنيتُوزّع الفرح في الجوار؟ماذا أقول لهم؟وأنا في هذا العمر الكبيرلا زلتُ أضيّع أشيائي!”
“يسألوني ماذا بِك؟؟ ما الذي يَحدث؟؟وما الذي يُزعجك؟؟؟ . . ولكن ماذا اقول لهم ؟؟بماذا أجيبهم؟؟ أأخبرهم أني اشتاقك حد الجنون واكثر...!! أني احتاجك في كُل ثانية ..~ أن حنيني لك يكاد يمزقني..~ . . أخبرني أنت ماذا أقول ..~ أأقول لهم أنني ارتشفك مع قهوتي صباح مساء.. أن صورتك ترتسم لي أينما نظرت ..!! أنني من هيامي بك أصبحت أراك في عيني كلما نظرت في المرآة.....!! أنك صرت تسكن خلايا جسدي وبدأت ملامحك تَظهر عليّ...~ أنني كلما مسكت بقلمي ذكرتُك...~ . . . احترت ماذا اقول فاخترت ان اصمت ... فقط أصمت .. عل صَمتي يقتلني او يأتيني بك يَوماً..~”
“ماذا أقول لك وقد حشر خذلانك في حلقي كل الكلمات”
“أخذوا سيفي كمحارب، و قلمي كشاعر، و ريشتي كرسام وقيثارتي كغجري و أعادوا لي كل شيء و أنا في الطريق إلي المقبرة.. ماذا أقول لهم أكثر مما يقوله الكمان للعاصفة”
“نعم أتغير لأنني لو كنت أقول وأنا في الأربعين ما كنت أردده وأنا في العشرين ، فمعناه أن عشرين عاماً من عمري ضاعت سُدى”
“ماذا أقول في أمثال هؤلاء ؟؟إنهم كجميع الناس يقفون في أشعة الشمس و لكنهم يولون الشمس ظهورهم ،، فهم لذلك لا ينظرون سوى أظلالهم”