“غنّي، ولم يجد المعنى وأَطربَهُإيقاع أُغنية ضاقت بها الطُرُقُوقال: قد يُولَدُ المعنىمصادفةًوقد يكون ربيعي...ذلك القَلَقُ! ”
“هِيَ لا تقولُ: الحبُّ يُولَدُ كائنًا حيا ويُمْسِي فِكْرَةً. وأنا كذلك لا أقول: الحب أَمسى فكرةً”
“فاخرج الطبيب من جلده مائه شوكة غير التي اختفت في اللحم .من اكثر حظا يا ابي ؟؟ ذلك الذي اكل الشوك وواصل تربية الارض ،ام الذي جاء الى الارض فلم يجد الا الشوك؟؟”
“مَنْ يكتُبْ حكايته يَرِثْأَرضَ الكلام، ويمْلُكِ المعنى تماما”
“وإذا أردْتَ القَوْلَ فافعلْ ، يَتَّحِدْضدَّاكَ في المعنى …وباطِنُكَ الشفيفُ هُوَ القصيدُ”
“مَنْ هناك؟" فقل للهويّة: شكراً!إن نظرتَ إلى وردةٍ دون أن توجعكْوفرحتَ بها، قل لقلبك: شكراً!إن نهضت صباحاً، ولم تجد الآخرين معك...يفركون جفونك، قل للبصيرة: شكراً!إن تذكرت حرفاً من اسمك واسم بلادك،كن ولداً طيباً!ليقول لك الربُّ: شكراً!”
“ولكنك تلتقط الحصى!*شيء كهذا يمرن الذاكرة والبصيرة. وما أدراك قد يكون هذا الحصى تكلس قلبي. وإذا لم يكن _ أكون قد تعودت على محاولة البحث وحدي عن شيء حين ضاع ضيّعني.وإن مجرد البحث عنه دليل على أنني أرفض الاندماج في ضياعي. وعلى الطرف الثاني من المحاولة دليل على أنني ضائع طالما لم أجد الشيء الذي أضعته.”