“الماضي لا يموت,ماذا تعتقد أني أشعر الآن,جسدي ما زال بريئا لم يمس,ولكن جسدك أنت قد تعلم كل شيء,كيف اشعر وانت تسير بجانبي,وانت تمسك يدي,وانت تحتضنني. أو حتى تقبلني,كيف اشعر وانت قد وصلت أبعد من ذلك,تعرف كل ما لا يعرفه جسدي,ما أدراني أنك لا تفكر في جسد امرأة أخرى في كل لحظة تلامس فيها يدي؟”
“من ساواك بنفسه ظلمك كثيرا!ما ذنبك إذا كان يحب السلطة وانت تحب الحرية؟ما ذنبك إذا كان عاشقا للموت، وانت تحب الحياة؟ما ذنبك إذا كان حائرا:هل لأهل الجنة لحى ام لا،وانت حائر كيف تدخل القرن الحادي والعشرين هكذا..متسولا على ابواب التاريخ؟”
“عامٌ مضى على بداية حلمنا..الذي لا زال متسمر حتى اللحظة..كل أذار وانت بخير يا ثورة..”
“هل تعلم حبيبى ماذا تعنى كلمه انا وحيده ...؟تعنى سيرى فى الظلام ابحث عن من احتمى بيه من عيون لا ترحمنى وانت من تخترع ما يزعجك لتبتعد عنىتعنى ان اعود لكتاباتى الحزينه التى تؤلم قلمى وانت من تثير اعجابهتعنى ان اكون فى اضعف حالاتى وانت من يغفل عن السؤال”
“عندما يلتقي الماءان تموت الشعاب ... وأكثر"ماذا تقصد يا أبي بأكثر ؟ لكن شيئاً في الأبوة غامض، يجعلك تسكت حتى يجيء الرد من رجل ينظر إلى صباه فيك، وانت لا تعرف إلى ماذا ينظر ولا كيف تفهم ..”
“وانت لم تعرف يومًا "كيف" تحب القطط .. فغادرتك القطط”