“عندما أمضي معها ساعتين وحدنا، ألاحظ كم أصبحت تكره جسدها الرقيق الذابل مذعورة تقذف بأشيائها القريبة ولاتكف عن التدخين”
“عندما نحب ..نكون مخلصينعندما ننسي..نكون اكثر إخلاصاعندما نندم..نتحول لفئران مذعورة”
“كانت نوع ثالث .. نوع يسلبك كل فرصة في الرحيل عنه .. تلك التي لا تعلم كم ستبقى معها .. ولن تبحث عن إجابة .. فقط ترغب في أن تراها كل يوم .. كل ساعة .. تصغي لها ولا تسمع .. تسبح في ملامحها .. تتأمل أصغر تفاصيلها .. والعيوب التي أصبحت تحبها .. فقط لأنها فيها”
“كم أنا مدين لأقلام طريرة كحد السيف؛ علمتني كيف أمضي في طريقي مبتسمًا هادئًا.”
“حبكُنت شباكاً أنا كنت الطريق. آه كم انتظرت، قبل أن آتي وأضحك من دموعك، عندما تبكين في صمتٍ، وأقضي الوقت مشغولاً بهره، أو جريده. دون أن أشعر كم أنت وحيدة! وتغيرنا كثيراً. وتبدلنا كثيراً. أنت أصبحت الطريق، وأنا أصبحت شباكاً وحيداً، عبثاً أنتظر الباب، مرور الظل، تلويح سلامك. آه ما أقسى أساليب انتقامك.”
“عندما يسرق نظرات الى جسدها يزداد ايماناً بعظمة الخالق في خلقه”