“الحب أخرج مقلتي بصباعه و أذاب قلبي باللهيب بتاعهسار البجور إلى بلاد أحبًّتي يا ليتني متشعبط بدراعه”
“يا رب، كيف الخروج من هذه المتاهه ؟؟ متشابكة الطرق. مبعثرة روحي، كحروف فوق ورق. بدأ قلبي يحترق. يخترق غمامات الحزن إلى أراضي اللا يقين. تعبقني خيالات الماضي و يخنقني الحنين. هرب زمني من عدادات السنين. سُجنت في لحظة واحدة معادة. فكيف أخرج إلى اللحظة التالية ؟؟ و كيف –يا رب- أجد السعادة ؟!.”
“فلا أمس يمضي، و لا الغدُ يأتي , و لا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ لا شيء يحدث لي ..يا ليتني حجرٌ كي أحنّ إلى أيّ شيء .!”
“لا أحنّ إلى أي شيءفلا أمسٍ يمضي، و لا الغدُ يأتيو لا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُلا شيء يحدث لي!...يا ليتني حجرٌكي أحنّ إلى أيّ شيء!”
“لا شيء يحدث لي ..يا ليتني حجرٌ كي أحنّ إلى أيّ شيء .!”
“أسير إلى غير ما غاية وكفي على جرح قلبي الخضيب وفي مقلتي غيوم حزانى وفوق جبيني وجوم كئيبوسمتك في خاطري مائل يهيج الحنين ويذكي اللهيب”