“دنياك لآتجتذبنيوأحمل في يدي لآفته كتبت عليها:لآأعرف أحداً .. ولآ أنتظر مخلوقاًولآ أريد شيئا غير.. حريتيلآتسلني عن إسمي .. ربما كآن لآأحدلآتسلني عن حبيبي .. ربما كان اسمه : النسيانلآتسلني عن أبي .. ربما كان اسمه : الغربهسلني عن أمي .. وحدها أعرفها جيداوأسمها الحريه ..”
“الضعفاء وحدهم يتحدثون عن النسيان ...و أمي كان اسمها : التحدى”
“أعتذر إليك عن ضعفي الذي ساقني إليه فرط حبي .. ثقي أن ولعي بك كان يمنعني عن الرحيل.”
“سعداء كنا ،ولم يستطع أن يغفر لنا الناس ارتكابناجرم السعادة ... كان لنا ربيع في قحط شتائهم ...وكان لابد من عقابنا ...وتم اعدام قلبي - السنونولأنه طار بعيدا عن قبيلة الغربان ةالشتاء والروتين ،واحترف البحث عن الربيع والدهشة ...”
“أنا لا أريد أن أقتل ولا أقتل ....أريد أن أحيا تحت سماء صافية حتى من غيومها بعيدا عن هباب البارود فوق البراعم ..”
“متمردة؟ ربما، على المنطق اللامنطقي للأشياء”
“أتعامل مع الشمس كما لو كانت ساعة يد ، و أتعامل مع الجنون كما لو كان دستور العشاق . و حين أنتظرك في المقهى و تتأخر في الحضور ، أمد يدي إلى السماء بسطوة الحب ، و أعيد الشمس قليلاً إلى الوراء كعقرب ساعة ، و أبدّل نواميس الكون كأية عاشقة حمقاء لن تنضج ، تخشى أن ينكسر قلبها لأنك تأخرت عن الحضور”