“دنياك لآتجتذبنيوأحمل في يدي لآفته كتبت عليها:لآأعرف أحداً .. ولآ أنتظر مخلوقاًولآ أريد شيئا غير.. حريتيلآتسلني عن إسمي .. ربما كآن لآأحدلآتسلني عن حبيبي .. ربما كان اسمه : النسيانلآتسلني عن أبي .. ربما كان اسمه : الغربهسلني عن أمي .. وحدها أعرفها جيداوأسمها الحريه ..”
“ربما لأنني لم اكف عن الحلم بك، و كان ما يغيظني دائمًا انه حلم مستحيل.”
“إن أي ورقة تسقط من شجرة تسقط لحكمة ، و ربما خفيت هذه الحكمة عن الشجرة نفسها ، و ربما كان خفاء الحكمة جزء من ابتلاء الأقدار”
“ربما استطعت أن أخبئ حبها في قلبي لكنه كان يشرق كالشمس من عينيفلا يبقى مكان إلا ويخترقه ليعلن عن حبي لها”
“ربما لم يكن ما حدث قصاصاً أبداً ، بل ربما كان خلاصاً . لأن الأيام كثيراً ما برهنت بالدليل أن ما نراه قصاصاً لا يلبث أن يتكشف عن خلاص ، كما أن ما نراه خلاصاً كثيراً ما أسفر عن قصاص .”
“ومتى كان الكمال يتحقق هنا على الأرض , غاية وجودنا النقص وإلا بقينا في الفردوس , الحركة نحو التفاحة هي حركة بعيداً عن الكمال , القضمة هي هبوط لممارسة النقص كسبيل ربما للرجعة للكمال عن جدارة .”