“تحية طيبةقد تصلك رسالتي هذه وقد لا تصلكقد تخونني الشجاعة واتلف الرساله بعد كتابتهالا يهمني وصولها ..مثلما يهمني كتابتهاقدري أحمق !..تؤمنين جيدا بأن قدري أحمقفلا تلوميني علي قدر لا قدرة لي علي تغيير مسارهعلاقتنا كانت لعبة قدرية لا سلطة لنا عليهالا قدرة لمخلوق ضعيف علي تغيير قدر سطره قوي كبير ..كبير جداأفتقدك .. أفتقدك بشدةيبدو اني متورط بك أكثر مما كنت أظنولكنني لن أخنع ولن أطلب منك عودة لانني ادرك جيدا بأنك أنتهيت منيمن الغريب ان تكوني انت اختباري الراهندائما ما كنتي بجواريتشدين من ازري وتسندين ظهري بصدر قويلطالما كنت معيتسانديني في اختبارات حياتيالهيكيف تكونين انت الاختبار يا جمانةموجع ان تكوني انتي الاختباراعتدت ان اكون قويا معكالتجئ اليك في ضعفي لتجعلي مني رجلا أقويلكنني لم أخلق فيكي القوة كما فعلت معيولا أفخر بهذاكم هو سئ ان تكون علاقتنا بهذا الشكلتشدين من ازري لاحبطكتجعلينني قويا لتضعفيتحمينني لاهاجمكتغفريت لي لازداد قسوةلا ادري كيف تمكنت من احتمالي بتلك الصفات طوال تلك المدةلست بسيئ ..لست بسيئ علي الاطلاق لكني اصبح كذلك معكلا ادري لماذا ولم افهم يوم سبب ذلكأفتقدك بشدة ..أفتقد امانا تحيطينني به علي الرغم من خصالي اللعينةاشتقت اليكي ..اشتقت اليكي كثيرااكثر بكثير مما كنت اتوقع ومما تتخيليناخشي ان اكون قد خسرتكواخشي ان تغفري لي فتحرقينني بمغفرة لاطاقة لي علي تحملهاعلاقتنا كانت أطهر من أن يدنسها مزاج رجل مريض مثليلن اطلب منك ان تعودي الي رجل يتركك ليعود فيترككلكن غيابك مر يا قصب السكرتصوري كيف يكون غيابك علي رجل تدركين جيدا بأنه مدمن سكرعبد العزيز”

أثير عبدالله النشمي

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبدالله النشمي: “تحية طيبةقد تصلك رسالتي هذه وقد لا تصلكقد تخونني… - Image 1

Similar quotes

“اعتدت علي ان اكون قويا معك التجىء اليك في ضعفي لتجعلي مني رجلا اقوى”


“اعتدت على ان اكون قوياً معِك ، التجىء اليكِ فى ضعفى لتجعلى منى رجلاً اقوى ، لكننى لم اخلق فيكَ القوة كما فعلت معى، و لا افخر بهذا… كم هو سىء ان تكون علاقتنا بهذا الشكل، تشدين من أزرى لأحبطِك، تجعليننى قوياً لتضعفى، تحميننى لأهاجمِك ، تغفرين لى لأزداد قسوة… لا أدرى كيف تمكنت من احتمالى بتلك الصفات طوال تلك المدة! لست بسىء …لست بسىء على الاطلاق، لكننى اصبح كذلك معك …لا ادرى لماذا و لم افهم يوماً سببا لذلك”


“علاقتنا كانت اطهر من ان يدنسها مزاج رجل مريض مثلي”


“لست بسيء.. لست بسيء علي الاطلاق.. لكني اصبح كذللك معك.. لا ادري لماذا ولم افهم يوما سبب ذللك”


“كم هو سيء أن تكون علاقتنا بهذا الشكل ! .. تشُدين من أزري لُأحبطك ! .. تقويني لتضعفي! .. تحميني لُأهاجمك ! .. تغفرين لي لأزداد قسوة ! ..لا أدري كيف تمكنتِ من احتمالي بتلك الصفات طوال تلك المدة ! ..لستُ بسيءِ .. ! .. لستُ بسيءِ على الإطلاق ! .. لكني أصبحُ كذلك معك ! .. لا أدري لماذاولم أفهم يوما سبب ذلك .. ! ..أفتقدُكِ بشدة ! .. أفتقدُ أمان تُحيطني به على الرُغمِ من خصالي اللعينة ! ..اشتقتُ إليكِ .. ! .. اشتقتُ إليكِ كثيرا .. ! .. أكثر بكثير مما كُنت أتوقع ومما تتخيلين ! ..أخشى أن أكون قد خسرتُكِ ! .. وأخشى أن تغفري لي فتُحرقيني بمغفرةِ لا طاقة لي علىتحملها ! ..”


“فجاءة ! انتهت المكالمة ..قررت ان تنتهي المكالمة فجاءةفقطعت الخط من دون اي اعتبار للانسانة علي الطرف الاخرارسلت اليك لحظتها رسالة كتبت” لماذا تفعل بي هذا؟ “أجبتني” مزاجي “مزاج؟ كيف ارتضيت ان اقضي عمري بالشكل الذي يرضي مزاجكاي مجرم ان يا عزيزاهديتك مرة كتابmen from mars women are from vennusطلبت منك ان تقراءهفأخبرتني ان الكتب الانجليزية تشعرك بالمللطلبت لك عبر الانترنت نسخة عربية من الكتابوسألتك بعدها بشهر ان كنت قد قراتهفبررت لي عدم قرائتك له بضخامتهفلخصت لك اياه في 6 صفحات لكنك لم تجد وقتا كافيا لتقرأهاطلبت منك أن تقراء الكتاب من أجلنا يا عزيزمن أجل مستقبل أفضل و علاقة أعمقولم تفعلوكأنك زاهد بعلاقتنا كلهاتبدو لي زاهدا فيها يا عزيز”