“إنما الوطن هو الأمن ووالخبز والحرية والمساواة وكل ذلك في إطار من المشاركة السياسية, فالأمن وحده لا يصنع الانتماء للوطن لأن حظيرة الخنازير فيها أمن, والخبز وحده لا يصنع الانتماء للوطن لأن كل مواخير العالم فيها خبز, والحرية وحدها لا تصنع الانتماء للوطن لأن كل أدغال العالم وأحراشه فيها حرية, والمساواة وحدها لا تصنع الانتماء للوطن لأن كل سجون العالم ومعتقلاته فيها مساواة.”
“إن الوطن هو الأمن والخبز والحرية والمساواة وكل ذلك في إطار المشاركة السياسية . فالأمن وحده لا يصنع الإنتماء للوطن . لأن حظيرة الخنازير فيها أمن . والخبز وحده لا يصنع الإنتماء للوطن لأن كل مواخير العالم فيها خبز . والحرية وحدها لاتصنع الإنتماء للوطن لأن كل ادغال العالم واحراشه فيها حرية . والمساواة وحدها لاتصنع الإنتماء للوطن لأن كل سجون لعالم ومعتقلاته فيها مساواة .”
“أختار عبوديتي لك؛لأن فيها وحدها أستطيع أن أتحرر من كل العبوديات الأخرى ..عبوديتي لك , هي حريتي الوحيدة الممكنة .. حريتي الوحيدة التي هي حرية حقيقية .. لذا(إيَاكَ نَعبُدُ)”
“الإنسان إنما خلق اجتماعيا وهو بشخصه لا قيمة له ولا منفعة إلا عندما يكون شخصه جزءا في مجموع ، لأن اليد الواحدة في الجسم ولو كانت يد ملك وكان فيها زمام العالم فإنها لا يفارقها عيب أختها المقطوعة”
“حب الوطن ؛ ليس قصة حب سخيفة ، حب من طرف واحد ، الولاء للوطن لا يوهب ، ولا يمكن أن يشترى ، إنما هو رصيد طويل من الإحسان و العطاء !”
“ورد في تقرير لعضو الكنيست (زهافا جلئون) رئيس كتلة ميرتس في الكنيست الإسرائيلي أواخر عام 2001 أنه يوجد ما لا يقل عن ثمانية سجون لا تصلح لأن يمكث فيها بنو البشر”