“كل من شعاري التنمية والتنوير بالمعنيين الرائجين لهما يخفي في ثناياه مسخ شخصية الأمة والتضحية بكل ما تتسم به عن غيرها، دون تمييز بين الصالح منه والطالح، وافقادها القدرة علي الابتكار الحقيقي والنهضة الحقيقية، باسم رفع متوسط الدخل مرة، وباسم الانتصار للعلم والعقلانية والحرية مرة أخري.ـ”
“لقد قبلنا تعريف التنمية بأنها زيادة متوسط الدخل وليس اشباع الحاجات الاساسية للناس .. والامران مختلفان اذ من الممكن أن تنجح فى تحقيق الاول نجاحا باهرا وتفشل فى الثانى، كما ان من الممكن ان تنجح نجاحا باهرا فى تحقيق الثانى مع تقدم بسيط فى رفع متوسط الدخل”
“كل البشر صالحين أمناء شرفاء ما لم يختبروا ! فاذا ما وضعوا في الامتحان بان الصالح والطالح,و ظهر الصادق والمدعي !”
“القدرة على الابتكار موهبة اودعها الله في كل عقل. كل ماعلي ان تبدأ”
“في الشوارع كل الحكايات التي فرت هاربة من زوايا البيت...في الشوارع..لاشئ غيرها...وهي تبحث دون كلل عن بدايات جديدة”
“حيوانات الحديقة تظفر بتسلية أكثر من الناس، فالناس يتفرجون علي تلك الحيوانات مرة في الشهر أو السنة أما الحيوانات فتتفرج علي الناس كل يوم.”