“في قصر الحمراءفي غرفات حريم الملك الشقراواتأسمع عودًا شرقيًّا وبكاء غزالأدنو مبهورًا من هالات الحرف العربي المضفور بآلاف الأزهارأسمع آهاتكانت (لارا) تحت الأقمار السبعة والنور الوهاجتدعوني فأقرب وجهي منها, محمومًا أبكي,لكن يدًا تمتد, فتقذفني في بئر الظلماتْتاركة فوق السجادة قيثاري وبصيصًا من نور لنهارٍ ماتْ.”