“نحن مناضلون ولسنا جزارين . هؤلاء كل جريمتهم أنهم استسلموا للخوف”
“نحن أتباع القرآن ولسنا أتباع الشيوخ.. نحن أمة القرآن ولسنا أمة الشيوخ.”
“العوام هم: أولئك الذين إذا جهلوا خافوا، وإذا خافوا استسلموا، كما أنهم هم الذين متي علموا قالوا، ومتي قالوا فعلوا”
“ لقد تعلمت أنّ كل إنسان يقضى حياته فى الفخر بأنه لم يقترف ذنباً , فالحقيقة هى ان نطاق حياته بعيد عن أية فرصة لإقتراف الذنوب.. فإذا أُتيحت له الفرصة.. حسن.. أنت تعرفين من أين يأتى اللصوص والمختلسون والقتلة.. إنهم من بيننا.. إنهم نحن !هؤلاء أشخاص وجدوا الفرصة كاملة فأدركوا أنهم أضعف مما تصوروا.. أدركوا أنهم لم يكونوا قط شامخى الأخلاق كما حسبوا..”
“ .. يتصور النقاد خطأً أنهم حماة الأدب ، وهم جيل جاف الأفكار يحتكر كل شيء حتى الجوائز .. ونحن فى انتظار لنيزك القادم الذى يمحو كل هؤلاء الديناصورات ويأتى بجيل جديد يفكر بشكل مختلف .”
“حفلت النصوص الدينية المقدسة, في أواخر العهد القديم بنعي عميق للزمان الرديء, وبتنبيهات حازمة إلى هؤلاء الذين يزعمون في أنفسهم كل حين, أنهم البطل المخلص.*”