“امي التي صبرت عني وعن نزقيوغضت الطرف عن كبرى حماقاتيلها المحبه في الاعماق باقيةمدى المدى,ولها اغلى تحياتي”
“الحب يكسر اغلالا مقيدةوالحب يبدي الذي قد كنت اخفيهسموت بالروح حتى قلت قد ازفتان تزهق الروح من هم تعانيهانا اقدس احزاني واشربهاو الجرح اشربه ان انت تدميه”
“وَبَرْدُ الجَنوبِ له أَلْفُ بَرْدِ الشَّمالإذا كانَ دون حَبيبْوأصرخُ في ظُلُمات الطّريقِأُسائِلُ عَنْ وَردةٍ بِعَبيرِ شَذاها تُقيلُ خُطايَولا مِنْ مُجيبْأُنادي ... أُحَيْبابَ قلبي...فأدرِكُ أنَّ صَدَى الصَّوْتِ ضاعَوأنفاسَ رُوحي اضْمَحَلَّتْولَمْ يَبْقَ في القلبِ غيرُ الوجيبْ”
“عفواً كانت الشمس تهرب من منظرنا التراجيدي ، لتسارع في إسدال الليل ستار على الفضيحةالإنسانية التي تمثل أمامها ، واذا كان للشمس بعد الليل شروق , فإن ليلنا الذي جاء في اليوم التالي لم تشرق من بعده شمس ، ولا حتى بزغ فيها اي ضياء لنجم أو قمر ... ظل الليليسكننا حتى نسينا من نحن وظل يغلف قلوبنا حتى ظننا ان النهار لا يطلع إلا في الحياة الآخرة ، أو يطلع ابدا كنا منزوعين من الحياة من ابسط مظاهرها...”
“وحده الحب يملك هذا الوهج القادر على إبقائنا في دائرة البشرية. الحقد يأكل صاحبه، أسهل الطرق إلى الموت. إنه الوصفة السريعة التي تفضي إلى الهلاك”
“"تساءلت وأنا أساق مثل البهائم إلى مهجعي: إلى أي مدى سنظلّ نتذكّر أننا بشر؟! ومتى سننسى!! شيء ما في أعماقي صفعني وهو يقول لي: من الآن تأكّد أنّك دابّة. فرصتك في تذكّر إنسانيّتك معدومة. وقد يكون في الآتي القريب ما يجعلك تنسى أنّك حتى بهيمة!!”