“أفكر في لحظَةٍ يا حبيبتيقبلَ فترَةٍ مِنَ الزَمنكنتُ مُسالِماً جداً في حُبكِ مثل (غاندي)واليوم أصبَحتُ دكتاتورياً مثل (نابليون)”
“أحِبُكِ وأعيشُ حياتي منفيافأنتِ أغلى ما لدياوإني أشعرُ بكيانِكِ في داخِليوأشعرُ بأني ما زلتُ بكِ قوياقد متُ في الحياةِ ألفَ مرةٍواليوم بكِ أصبَحتُ حيالا أدرِكُ معنى الوجودِ بدونِكِولا أدرِكُ ما كان فِياليس سوى الحزن صديقَ قلبينمشي في الدربِ سويافأتيتِ أنتِ حامِلَة الفرحَ ليوأنا أحمِلُ لكِ قلبي بيديايتساقطُ الربيعُ مِنْ أكتافيوغابة خريفٍ تحت قدَمياما زالتُ لُغَتي تـُعانِقـُنيوقد أصبَحتُ رجُلاً شرقياأقدِمُ الهوى إخلاصاً لِحُبكِوفي حياتي كنتُ زاهِداً تَقيالستُ أريدُ سِواكِ مِنَ الدُنياأضعُكِ ضوءاً في عينياإنْ رَحلتِ أنتِ عن حياتيكنتُ أنا خبَراً مَنسيا”
“نصيبي في الحُبلمْ يكُنْ سوى شِبراً مِنَ الماءأمَثِلُ للعُشاقِ أني أغرَقُ فيه”
“النِساءُ يَنقـُلنَ أخباريبأني أفسَدتُ في الأرضِ كثيراًلأني جعلتُ مِنَ الكلامِ حِرفةأتقرَبُ فيها لأنوثَتِكِ”
“علمتُكِ أشياءَ أكبرَ مِنكِفلا تُنكري أبداً هذا العِلمْكيفَ أصبَحتُ أنا تِلميذاًوقد كُنتُ أنا المُعلِمْوكيفَ أصبَحتُ ضَميراً غائِباًوبينَ النِساءِكُنتُ أنا الضَميرَ المُتَكَلّمْ”
“في كل بدايَةِ ليليفوحُ عِطرُكِ في غـُرفَتيوييداً الدفءُ في فراشي مِنكِوملامِحُ وجهُكِ الجميلة على وسادتيفأينَ المفرُ مِنكِ يا حبيبتي؟؟!!”
“قلبي لمْ يحسدهُ الحُببل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتنيوعرفتْ أني أحِبْ,وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتيحسدَتني النِساءُ على قلبٍتهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ ليوتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِفقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبيومِنْ شِدَةِ الإشفاقشَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبيوأجلسُ على بابِ بيتِكِلعلكِ يا حبيبتيترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”