“هناك أغنياء وفقراء وأطفال. لا ينتمي الطفل إلى أي من الطبقتين، إنه طفل حسب.”
“فِي داخلِ كُل إنسان وطنٌ خاصٌ بِه .!الإنسان لا ينتمي إلى رِقعة.. الإنسان ينتمي إلى دواخِله .”
“في داخل كل إنسان وطن خاص به.. الإنسان لا ينتمي إلى رقعة.. الإنسان ينتمي إلى دواخله”
“برجسون الفرنسي : إن الإنسان ميال بطبيعته إلى موافقة الجماعة التي ينتمي إليها . أما العبقري فيشعر أنه ينتمي إلى البشرية جمعاء ولذا فهو يخترق حدود الجماعة التي نشأ فيها ويثور على العرف الذي يدعم كيانها .إنه يخاطب الإنسانية كلها بلغة من الحب وكأنه إنسان من نوع جديد”
“عند توقفي هنا أو هناك، أسعى دائماً إلى المعمار. إنه آخر ما يبقى من الإنسان، يتحلل المأكل، والملبس، وتندثر الملامح، تمضي إلى العدم. ويبقى النحت، والأسس، والعلامات الدالة، الآثار الخفية، والسمات الشاردة من هنا إلى هناك.”
“الناس مهما بلغوا من الكمال يظلّون ناقصين؛ أي أن هناك دوما ما يضيفونه إلى ذواتهم.”