“كاذِبٌ أنا عندما قلتُ لكِ أني أحِبُكِفأنا واحِدٌ مِنَ إثنين:إما مجنونٌ بكِ أو مُتيمٌ بكِ”
“أنتِ أعقَلُ مِنيوأنا مجنونٌ بكِ”
“مُسافِرٌ أنا بكِتاركاً وَرائي إرثاً كبيراً مِنَ القصائِدوأنا أعلمُ أنكِ المُستَقبلُمُسافِرٌ بكِ حدَّ المَجهولحدَّ اليقينِ أو اللايَقينكثيراً يا حبيبتيما أرددُ إسمَكِ قبل كُل رِحلةوعند كُل نِهايةأضحَكُ كثيراً وكثيراًوكأني لا زِلتُ في البداية”
“كُلَّما حاوَلتُ أنْ أقولَ لكِ "أحِبُكِ"شهَقتُ مرتين مِنْ صُعوبَةِ الكَلِمةوالحَلُّ الوحيد عنديأنْ أقولَ لكِ "مَفتونٌ بكِ"هذِهِ أسهَلُ وأجمَلُ وأعمَقْ”
“سأصَدِقـُكِ عندما تـُخبرينيأنَكِ إقتنعتِ أخيراً بأني أحِبُكِلكني سأصدِقُ نفسي أكثَرْعندما تـُخبِرُني أني مَجنونٌ بكِ”
“إسمَعي حديثَ النساءِ وهُنَّ يَقُلنَ لكِ:هذا الرجُلُ لا يُحِبُكِ, بل هو مجنونٌ بكِ”
“إتصلتُ بكِ ليس لأقولَ لكِ (كيف حالُكِ)بل لأسألَ عن حالِكِ مِنْ بعديوأسألَ عمَّنْ أحبوكِ مِنْ بعديوكيف مارسوا طقوسَ الحُب عليكِ مِنْ بعديوهل كانوا على مُستوى الإحترافية التي أحبَبتـُكِ بهاإتصلتُ بكِ ليس لأسألَ عنْ حالِكِبل لِتوصِلي سلامي للرجالِ الذي أحبوكِ مِنْ بعدي”