“لأن صوتك صار خبزي اليومي .. ولأن الصباحات لا تصبح إلا به .. والمساءات لا تمسي إلا عنده .. وأي يوم دون هذا هو ورقة ذابلة سقطت من شجرة عمري فتكسرت وبعثرها غيابك لغبار لا يبقى منه شيء .. ولأنني لم أسمع صوتك اليوم .. فأنا أتضور من الجوع !ـ”

دعاء شعبان

Explore This Quote Further

Quote by دعاء شعبان: “لأن صوتك صار خبزي اليومي .. ولأن الصباحات لا تصب… - Image 1

Similar quotes

“كثيرا ما تمنيت لو كنت ملاكا أو شجرة أو سلحفاة أو أي شيء يعبد الله ويسبح له دون أن يقترف الآثام .. لكنني في داخلي لا أريد هذا حقا .. لا أريد أن أجبر على عبادة الله ..أريد أن أعبده بحب .. وأطيعه بحب .. وأسبحه بحب .. وأصلي له بحب .. وأهجر المعاصي كلها لأجله .. وأعيش عمري بأكلمه دون أن أنسى هذا الحب يوما !ـ”


“لا يجب أن نتذكر كل شيء .. بعض الأشياء لا تستحق هذا الإحسان ـ”


“ربما يجب أن يبتلعني الحوت لأكتشف أنني كنت مخطئة و أردد طويلا: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ـ”


“أحتاج فقط لأن أمتلىء بالحماس من جديد .. وإن كنت أرفض دائما كلمات التشجيع أو الحماسة الذي يصبها في شخص ما .. أو حديث ما .. أو حدث ما … ليس تقليلا من شأنها .. وإنما لأنني لا أريدها أن تدخل إليّ .. وإنما تخرج مني .. أريد أن أعتمد على ذاتي بشكل مطلق .. أن أتعلم هذا .. لا الوقت بإمكانه أن يجعلني أفضل .. ولا الآخرين .. وحدي من دون أي شيء آخر قادرة على هذا الفعل .. الذي إن فعتله سأستحق بجدارة وقتها أن أكون بحق أفضل .. ـ”


“في الخذلان الأول ..نحن ننصدم ونتهاوى ..وفي الثاني تقل الصدمة ولا نتهاوى ..وفي الثالث تقل وتقل ..حتي يأتي يوم لا يعد شيء بإمكانه أن يصدمنا ..ونبدأ مرحلة جديدة من حياتنا ..نكون نحن الصادمين ..والخاذلين !ـ”


“لم يعد هذا زمن سعاة البريد المبتهجين .. ولا الخطابات الورقية المعطرة .. ولا دواة الحبر التي تُحمل بحرص كي لا تنسكب ... فقط .. لم يعد هذا زماننا !ـ”