In this quote by Omar Jassim Mohammed, he describes the situation in Iraq using a metaphor of birds cutting off their wings due to fear of flying too high. This powerful imagery conveys the idea that the people in Iraq are limited by their fear of reaching their full potential, represented by the sky. The phrase "فهناك تحتضر القضية" (translated as "The cause is dying there") suggests that the critical issues facing Iraq are being neglected or undermined, leading to a sense of stagnation or decline. Overall, the quote highlights the idea of missed opportunities and the need for bravery and boldness in facing challenges.
In this quote by Omar Jasim Mohammed, the imagery of birds clipping their own wings out of fear of soaring high into the sky symbolizes a loss of hope or ambition. This sentiment is still relevant in modern times, particularly in conflict-ridden areas like Iraq where the struggle for justice and progress can often feel stifled.
This quote by Omar Jasim Mohammed highlights the struggles and challenges faced by the people in Iraq, using powerful imagery to convey the fear and desperation felt in the country.
This quote by Omar Jasem Mohammed speaks to the fear of failure and the reluctance to take risks. It highlights the idea of crippling oneself out of fear of the unknown. Reflect on the following questions:
“ثم انت هنا قابع في سجن الابدية تنتظر شروق شمس انطفأ مركز اشعاعها، وتستمع الى اصوات عصافير خرساء وتتغطى باشجار عارية ... وليس ثمة مكان تلوذ به الا السماء ...”
“كلما رفت اجنحة الحمامة في السماء ، ارسل الله الى قلبي باسمك علامة تجعلني كالمجنون احاول عبثا الطيران واصرخ ها هنا رسمت حبيبتي لي ابتسامة ، واحلم غداة القاكِ ان افيق من الحلم على عينيك”
“حكاية لم تبدأ "عند قمة الاشتياق في منعطف الوجد تحت ظل البنفسج ، عند ازاهير اللازورد ، حاملا بيديه قلبه المزخرف بروحها مكتوب عليه ترنيمة قديمة عثر عليها في ليلة ليلكية في عمق نينوى ، انتظر ولم يكن يعلم انه ينتظر كان هناك جالسا يسترق النظر الى ضوء يصدر من اطراف شجرة كان يألفها جدا ، كأنه رآها يوما ، بدأت الشجرة تصدر صوتا اقترب واقترب واقترب الصوت حتى اصبح لا يسمع سواه ،،،، هنا ظهرت وكان الشمس اشرقت مرتين ، تسير بخفة نورها يطغى على كل المكان ،،، ثوبها الطويل يتمايل باطرافه التي تصدر نور مبعثه خيط ذهبي ،،، اجتمعت كل الفصول ، دفء الشتاء في حضور الامل ، البرد في الصيف ، جريان الخريف ،،، جنون المطر ، حتى هفوات القمر المرسوم في عمق ارض البوح ،،،، كانها اكبر من هذا الكون بدت للوهلة الاولى كانها تطير بلا اجنحه ،،، كانت الفراشات حولها تشع بنور منها ،،، طيور ما اجملها ،،، ادنت راسها منه اقتربت واقتربت واقتربت واقتربت حتى اصبح كانه جزء منها ، امتزجا بروح واحدة لم يعد يفرقهما ششيء ، حتى الغابة اصبحت باطرافهم منسدلة ،،، حملته بين ذراعيها وطارت به ، وهي تهمس له بهدوئها : اهدأاغمض عينيه ونام غطته بشعرها وافترش ذراعيها كما الطفل”
“حاولت ان اكتب كثيرا في وصف اليوم الذي التقيتك فيه ، هربت مني العبارات ، وسرقت الحروف اقلامي ، و امتطت الاوراق سحب الهيام ، وعانقت رقة جناح فراشة ، فارتسمت كما يفعل الربيع في زهور الروح ، حينها جائني صوت من بعيد قريب ، يناديني ،أ تكتب فيما لا تجد له الحروف وصفا؟فجاءت كل العبارات ، وكل اوراق الامم ، وأقلام لم ارى لها مثيلا ، وحروف تتطاير يمينا شمالا ، تأمر القلب فيكتب ، وتجعل الروح مدادا للحروف ، وتنهمر الدموع حبرا فيروزيا ، على ورق لائكي ، والخيال يرقص فرحا ، كما لم يرقص من قبل ،على انغام الكلمات وبحيرة البجع......... يقول فيكِ : كانت تسير برهافة ليست معهودة على الارض من قبل ، ظلها يرتسم فيه وجه القمر ، على جنباتها سحب تتهادى راقصة بين انغام المطر ، ترافقها الفراشات مكونة جدارا من ينظر اليه من اليمين يراه قصرا جنائني ، والناظر اليه من الشمال يرى فيه عطر الجنة ، ومن نظر اليه من الوسط ، يخيل اليه انه في عبير الفردوس يتغنى بانغام لائكية ، تتراقص حولها العصافير من كل جانب ، اصواتها تتغنى بروح قادمة لا يتقن وصفها احد . النور المنبعث من عينيها يشع على الارض فتصبح الشمس باهتة من نورها ، يشرق القمر من عينيها ، وتغفو الشمس على اهدابها ، تتحول السحب الى بنفسج اهدابه مزركشة بعطر الياسمين ، تحمل روحها باشورية معتقة ، يتمايل النهر عن اطرافها ، وترقص البحار في اعماقها ، طفلة في مهدها ، انثى مكتملة في مشيها ، قديسة في همسها ، راهبة في نفسها ، تصحو فيصحوا النور بها ، تفغو ، فتحمل الفراشات وشاحها ...... حتى جاء اليوم الذي وهب الله فيه الارض نورها ، واهدى للحياة روحها ...... في مثل هذا اليوم : عرفتك ..... فَ كـــــــــــــلَ روح وانتِ نور ............”
“ليس صعبا ان تعيش بدوني ، فانت كنتَ تعرف ان لا بد لسفينتنا من مرسى ، كنت تبحر دون ان تضع لنفسك بوصلة تشير الى نهاية الطريق ، وآثرت ان تسير على غير هدى ، حتى اذا جاءت النهاية ، قلت أ بهذه السهولة انتهت رحلتنا ، ثم بدأت تعيد سير المراكب من جديد ، لا لشيء انما لانك تعشق الالم وتحب ان تحزن اكثر مما تحبني ، كنت دوما تبحث عما يبكيك ، عما يجعلك تهوي بنفسك الى المآسي ، كنت تزرع بذور التعب وتسقيها من دمك ، كنت فضا غليظ القلب ، كنت كاذبا محترفا ، حتى كرهت نفسي بنفسي ، كنت دوما اعلم اننا لسنا استثناء ، لكنك تصر على ذلك ، احمق كنتَ ولاتزال”
“في الذكرى الثالثة للموتسيدتي ،،،كل عام وحبنا يقطر الما ،،، كنت قبل اليوم اعزف أوتارا من البهجة ،، أتزين كل يوم ،، اسرق عطرا من الشمس ،،اسير وانا اعلم ان نهاية مساري انتِ ، ارسم ابتسامتي على الطرقات ،،، اتحدث بكل ثقة ، فانتِ حيث انا ذاهب ،كم كنت استمتع بوجودي قربكِ ، حين نجلس في القاعة نتدارس ، وتلمحنا الدكتورة ، وتبتسم بوجهينا ،، كم كنت اشعر بالسعادة تغمركِ وتنشرينها علي ، لم تحتكري ابتسامة يوما ، كنتِ دوما ترسليها الي.كنت استمتع بخوفك علي ، وصاياكِ العشرة لازلت احتفظ بها ، زهورك ، محارمكِ ، أظافرك ، خصلات شعرك ، لازالت تزين مخدعي ، رسمت وجهكِ على الوسادة ، ووضعت خصلات شعرك عليها ، تلك التي اقتطعتها ليبقى عطركِ عندي دائم الفوح ، حتى وشاحك الذهبي لازلت اخذه معي حيث ذهبت ، لا أضع رأسي على وسادة دونه ، صورك تملأ محفظتي ، وضعت صورتك بجانب صورتي على هويتي التعريفية ، على هوية الجامعة ، وشمتك على صدري.اطالع كلماتك في مفكرتي كل يوم ، ارسم وجهك كل يوم ، اراكِ في حلمي كل يوم ، انتظركِ كل يوم ، ازوركِ كل يوم ، اشعر بك كل يوم . عندما كنا نرسم وجهينا على اوراق الزهرة ، اتذكر تلك الابتسامة التي اطلقتها ، لم ارَ مثلها في حياتي قط ، لازلت اتذكر دمعتك الخائفة علي حين اختفيت ثلاثة ايام عنكِ ، لازلت اذكر ماذا قلتِ لامي ، لازلت اراكِ في امي ، كنتِ بارعة في رسم نفسك عند كل محفل أزوره ، أراك في وجه امي ، في عيني كل طفل ، اراكِ في كل زهرة تتفتح ، عند كل كنيسة ، اعلم كم كنتِ تعشقِ صوت الكنائس.اراكِ عند كل قمر ، أصبحت اعشق القمر سيدتي ، اصبح الناس يدركون انني مجنون بالقمر ، انهم لا يعلمون ماذا يعني لي القمر ، القمر هو انتي سيدتي.اراقب القمر جيدا كل ليلة ، حتى ان اختفى من السماء الجأ الى الوسائل المتاحة لاطيل النظر فيه ، انه انتِ سيدتي.سيدتي ، هل تعلمين انني بدأت ارسمك داخل عيناي ، عندما اغضب من احدهم ، اراكِ فيسيل علي سيل من الهدوء ، نعم اصبحتِ كل شيء ، أصبحت انا.لازلت افكر فيما تفعلين ، ماذا تفعل ياترى الان ، ماذا اكلت ، اي نوع من العطور على شعرها نثرت ، هل افاقت الان ، ام لاتزال نائمة ، ما شكلها الان ، مالونها ، لا افكر الا بكِ. بدأ الناس يملون مني ، لا الومهم لانهم لايعرفون من انتِ سيدتي.اسأل امي كل يوم ، اماه هل تذكرين شكلها كما انا افعل ، تبتسم امي بوجهي وتقول نعم يا بني انها كالشمس حين تبتسم ، اعلم ان امي تقول هكذا لانها تخشى علي من الالم ، واعلم انها تعلم انني الالم نفسه .سيدتي في اتصالك الاخير ، للاطمئنان علي ، ادركت انني لا زلت على قيد الحياة ، وانك لاتزالِ ، شعرت بموجة من الالم والبهجة يتدفقان بكل اوصال جسدي.اعلم انك لن تقرأي هذه الكلمات ، لكنني لا استطيع اخفائها اكثر ، انها الذكرى الثالثة سيدتي ، ذكرى الموت الذي لايموت.اليكِ ارسلها عبرهم..........حين اقترب موعد موتتي الرابعة ، اردت ان اذكرك نفسي بموتي الثالث ...”