“رُبّ أمرٍ كنت لما كان عندى أتّقيهبتُّ لما غاب عنى وتوارى أشتهيهِما الذى حبّبه عندى وما بغّضنيهأأنا الشخص الذى أعرض عنه ؟لست ادري”
“ما الذى جرفنى إلى هذه الفئه؟..ما الذى أغرانى بهذا البلاء؟..ما الذى ابعدنى عن اضواء النجاح السهل الجماهيرى،لست أدرى.. لعلها نزعه عندى فى الحياة والفن ..حقا، أرانى أختار احيانا الطريق الصعب الذى يتعذر معه النجاح،وأترك الطريق المألوف المعروف المؤدى حتما إلى نجاح مضمون.”
“بالنسبة لى ليس عندى ذنوب تقبل المغفرة ، ولكن عندى ذنوب تستحق أن نتحمل عذابها !”
“أكتب لأننى الشخص الذى أعرفه أفضل من أى كائن آخر .. لأننى الشخص الوحيد الذى أستطيع حقًا جعله أكثر انسانية مما هو عليه”
“الطرف الذى تخاف أن تدافع عنه حتى لا يشتمونك هو غالبا الطرف الذى يستحق أن تدافع عنه فعلا”
“لو كنت متوكلا عليه حق التوكل لما قلقت للمستقبل ولو كنت واثقا من رحمته تمام الثقة لما يئست من الفرج ولو كنت موقنا بحكمته كل اليقين لما عتبت عليه في قضائه وقدره ولو كنت مطمئنا الى عدالته بالغ الاطمئنان لما شككت في نهاية الظالمين”