“أنا لا يعنيني ما تؤمن بهيعنيني ما الذي يمكن أن تفعله بهذا الإيمانتبني أم تهدم ، تظلم أم تعدلتسلب أم تمنح ، تحب أم تكرهتحرر أم تستعبد”

إبراهيم نصر الله

Explore This Quote Further

Quote by إبراهيم نصر الله: “أنا لا يعنيني ما تؤمن بهيعنيني ما الذي يمكن أن ت… - Image 1

Similar quotes

“أنا لا يعنيني ما تؤمن به!يعنيني ما الذي تفعله بهذا الإيمان...”


“أنا لايعنيني ما تؤمن به ! يعنيني ماالذي تفعله بهذا الايمان”


“ألف المصريون المحدثون تأريخ أيامهم بالتقويم الثوري ( قبل 1952 وبعدها ) قبل أن ينتقلوا إلى التقويم الرئاسي للثالوث الذي تعاقب على الحكم بعد الثورة ( عبد الناصر ، السادات ، مبارك ) ، أما ذات فكان لها تقويم خاص يعتمد الثالوث الأموي الذي تعاقب أفراده على خدمتها : أم أفكار ، أم عاطف ، أم وحيد .”


“لم يراودني الشك لحظة في أنني سأعود، لكن ما كان يؤرقني دائمًا الحالة التي سأكون عليها عندما أعود. في البعيد يصبح كل شيء غامضًا، حتى أنت، حين تحاول ذاكرتك القبض على الوجوه والأشياء، لا تقبض سوى على ضبابها. ليس ثمة بطولة في البعد، إن لم تسر عكسه، كما لم يكن هناك بطولة في الموت إن نسيت لحظة أنه عدوّك المتقدم فيك، وفي من تحب، وما تحب، وأن كل ما تفعله هو أنك تقف في وجهه، غير عابئ بعدد أولئك الذين يقفون معك أو عدد الذين يقفون ضدك.. أفكر أحيانًا، فأقول، كان يمكن أن نتخفف من كل هذا الموت، لو أن العالم يسمح لنفسه بين حين وآخر أن يكون أكثر عدلًا، يؤرقني أن فكرة جميلة كالحرية لا تتحقق سوى بجمال موتك، لا بجمال حياتك، وهو جمال يكفي ويفيض؛ ويؤرقني أن البطل يصبح بطلًا أفضل كلما ازداد عدد الأموات حوله أوفيه، وأن أم الشهيد تصبح أكثر قدسية، وبطولة حين يستشهد لها ولد آخر؛ يؤرقني أننا تحولنا إلى سلالم لجنةٍ هي في النهاية تحتنا، ولو كان الوطن في السماء لكنا وصلنا إليه من زمنٍ بعيد. في السجن، كان يقول لي المحقق: اعترف، فأقول له: وبماذا أعترف؟ ما أعرفه لا يمكن أن يكون في النهاية أكثر أهمية من نفسي بحيث أقايضه بها، ولا يمكن أن تكون نفسي أكثر أهمية منه بحيث أقايضها به.”


“انظر إلى الدمع فأراه متعبا مثلنا ،ولست أدري حين كنت أضع رأسه على كتفي هل كنتُ أضع رأسه أم أضع تلك الدموع التي قد تكون مثلنا تبحثُ عن كتف .”


“كيف يكون الشيء أمامك ولاتراه, كيف تتحول إلى اعمى كما لو انك لا تملك من هذا العالم الواسع غير زوايا البيت وبواباته التي تغلقها اخر الليل,خائفا ان تفقد هذه الزوايا!! أم خائفا من دخول العالم فجأة إلى داخل بيتك ؟”