“حُرّيتي تجلس الآن قربي , وعلىركبتيَّ كقطٍ أليف . تُحدِّق بي وبماقد تركتِ من الأمس لي”
“خُذِ الجهةَ التي أَهديتنيالجهةَ التي انكَسَرتْ ،وهاتِ أُنوثتي ،لم يَبْقَ لي إلاّ التَأمُّلُ فيتجاعيد البُحَيْرَة . خُذْ غدي عنِّيوهاتِ الأمس ، واتركنا معاًلا شيءَ ، بعدَكَ ، سوف يرحَلُأَو يَعُودُ”
“من لم يحب الآن فى هذا الصباح فلن يحب”
“الآن, أنت اثنان, أنت ثلاثة, عشرون, ألف!؟كيف تعرف في زحامك من تكون؟”
“وهل أُشبه امرأةً الأمس، تلك الصغيرةَ ذات الضفيرةِ، والأغنيات القصيرةِ ؟”
“كلما جاء الأمس، قلت له: ليس موعدنا اليوم، فلنبتعد وتعال غدا.”
“يا خالقي في هذه الساعاتِ من عَدَمٍ تَجَلَّ!لعلَّ لي حُلُماً لأَعْبدَهُلَعَلَّ!”