“من كان منكم بلا منفى فليرجمني بوطن !”
“ومن كان منكم بلا نفاق فليرجمني بحجر.”
“يا أهل النفاق !! تلك هي أرضكم .. وذلك هو غرسكم .. ما فعلت سوى أن طفت بها وعرضت على سبيل العينة بعض ما بها .. فإن رأيتموه قبيحاً مشوها، فلا تلوموني بل لوموا أنفسكم .. لوموا الأصل ولا تلوموا المرآة .أيها المنافقون !! هذه قصتكم، ومن كان منكم بلا نفاق فليرجمني بحجر.”
“ولنا في قلوب المحبين أوطان بلا منفى”
“أنا المسجون في حلمي وفي منفى انكساراتي أنا في الكون عصفورٍ بلا وطن أسافر في صباباتي… انا المجنون في زمن بلا ليلى فأين تكون ليلاتي… أنا وطن بلا زمنٍ وأنتِ… زماني الآتي”
“كانت عبارته والتى اختارها كهدف لمجموعته رغم قصرها قوية ورنانة.. "هل أنت مسيحى ؟؟ وانت .. هل انت مسلم؟ من منكم شيعى ومن منكم سنى ؟؟ من منكم أرثوذكسى ومن منكم إنجيلى ؟؟ من منكم قرآنى ومن منكم سنى .. على اختلافكم هل تتساءلون من منكم على صواب ومن منكم على خطأ ؟ هذا لا يهم .. فنحن نعبد الله .. إن فى هذا الجروب دعوة كى نتخلى عن دور الناقد ونترك الأمر لله كله .. فإن لم تقبل عقيدتى لتتعلم كيف تتعايش معى . ”