“وأما عمر فالحياة عنده مختلفة. إنها لذة العلم وعلم اللذة”

أمين معلوف

Explore This Quote Further

Quote by أمين معلوف: “وأما عمر فالحياة عنده مختلفة. إنها لذة العلم وعل… - Image 1

Similar quotes

“عمر الخيام: اترى ما يدهشنى فى العلوم؟ اننى اجد فيها اسمى الشعر: فى الرياضيات نشوة الأعداد، وفى الفلك همسة الكون الغامضة. وأما الحقيقة فالرحمة الرحمة من الحديث عنها!!”


“المعلمين الحقيقيين هم من يعلمونك حقائق مختلفة .”


“فلئن قام العلم بإخفاء إله الـ"كيف" فذلك لإظهار إله الـ" لماذا" الذي لن يتلاشى أبدا”


“وبالطبع، لم تولد كل اللغات متساوية. ولكنني أقول بشأنها ما أقوله عن الأشخاص، إنها تتمتع كلها، وعلى قدم مساواة، بحق احترام كرامتها”


“أعتزم أن أسحب من هذه الصورة الأكثر اصفراراً نسخة لتأطيرها وتعليقها على حائط غرفتي. إنها توحي برغد العيش الذي قلما ينسب إلى الأسلاف الراحلين.كان هؤلاء يتلقون من الحياة أقل مما نتلقاه منها، ولكنهم يتوقعون منها أقل بكثير كذلك، ويسعون أقل منا للسيطرة على الغد. نحن الأجيال المتعجرفة التي تؤمن بأنها موعودة بدوام السعادة منذ لحظة الولادة - موعودة؟ من وعدها يا ترى؟”


“لستُ من أتباع أي دين، ولا أشعر بالحاجة لأن أصبح كذلك. وموقفي من هذه المسألة غير مريح لا سيما وأنني لا أشعر بنفسي ملحدًا كذلك. لا أستطيع أن أؤمن بأن السماء فارغة، وبأنه لا يوجد بعد الموت سوى العدم. فماذا يوجد وراء ذلك؟ لا أدري. هل يوجد شيء ما؟ لا علم لي. أرجو ذلك، إنما لا أعرف؛ وأشعر بالريبة إزاء من يدعون المعرفة، سواء كانت أشكال يقينهم دينية أم ملحدة. إنني في منزلة بين الإيمان وعدم الإيمان مثلما أنا في منزلة بين وطنين، ألاطف هذا وألاطف ذاك، ولا أنتمي لأي منهما. لا أشعر بنفسي غير مؤمن إلا حين أستمع إلى عظة رجل دين؛ ففي كل عظة، وكل إشارة إلى كتاب مقدس، يتمرد عقلي، ويتشتت انتباهي، وتتمتم شفتاي لعنات. غير أني أرتعش في أعماقي حين أحضر مأتمًا علمانيًا، وتتملكني الرغبة بدندنة تراتيل سريانية، أو بيزنطية، أو حتى ترتيلة القربان المقدس القديمة التي يقال إنها من تأليف توما الأكويني. ذلك هو درب التيه الذي أسلكه في مجال الدين. وبالطبع، أسير فيه وحيدًا، بدون أن أتبع أحدًا، وبدون أن أدعو أحدًا لأن يتبعني.”