“شعرت دفئك وحبك أحياني وأنا معك .. والآن أشتاق وأموت إليه .. فهل يمكنك أن ترسل منه .. من أنفاسك .. عبر الدني .. عبر الأثير .. عبر المسافات”
“عندما أتخيل طعم الحنان بين يديك ...ويتلون فمي بنكهة عطشي لشفتيك ..عندما أتواري خوفا منك في متاهات عينيك ..و أنزلق بإرادتي في هاوية رغبتي فيك و عشقي لك..أدفن رأسي خجلا في صدرك ..... و أدمن عبق كتفيك ..غريقة أتشيث بهما ..أهرب منك .. لأجدني أعود ..فبوصلتي لا يوجد بها اتجاهات ..سوي حنيني إليك ..”
“أكره ما في خافقي حنيني إليك.. يا رجلا بكل البشر .. ألا من يوم تشتاق إلي عينيك؟!”
“عندما تضمني بعشقك السرمدي .. تصير الأكوان مجرد نظرة من عينيك .. و إعصار يتقاذفني يا حبيبي رفقا بي .. حنانيك”
“لم أكن أتخيل أني سأجدك يوما..ولكني عندما وجدتك..أدركت إني كنت في حضنك دوما..وأن الحياة هي حروف اسمي تهمسها بعشق شفتيك..وأن الروعة هي قطرات دمي تجري في عروقك ..... ودموعي تذرفها مقلتيك .. وأن عينيك إعصارا يضربني..لا ينتهي سوي بين يديك ..”
“تشدني نحوك .. فأهرب بشقاوة من بين يديك .. أجري وأنا أضحك مختبئة منك .. تعرف وأعرف أنك تجدني بكل سهولة..لأنك كما المغناطيس تجذب قلبي إليك..فتنظر إلي من بعيد مبتسما..تجدني أعود راكضة أتواري خجلا في حضن عينيك..وأهمس بعشقي بين شفتيك..”