“وحده البكاء والحزن كان يحتضن وحدتي، وحدتي التي وددت لو تخترقها بكلماتك، لو تسمح لي على الأقل بأن أحبك على طريقي، بأن أقول لك كل شيء عني، بأن تتقبل ثرثراتي ولا تتمنى أن أختفي من الكون أنا التي صارت أمنيتي الوحيدة أن يخلو الكون من الناس وتبقى أنت.”

لطيفة الحاج

Explore This Quote Further

Quote by لطيفة الحاج: “وحده البكاء والحزن كان يحتضن وحدتي، وحدتي التي و… - Image 1

Similar quotes

“قرأت مرة: يسهل على الرجل أن يحب المرأة التي تستمع له. أنا استمع لك كل الوقت، بكل حواسي، فهل سيأتي اليوم الذي تحبني فيه؟”


“هل تتساءل أنت عن شكل وجهي؟ هل تراه في وجوه النساء؟ أنت لا تسألني شيئا.. كأنك تريد فقط أن تتحدث إلى شخص تعرف أنه يحب الاستماع إليك، ثم تطلب منه أن يدعو لك، كأنني متسولة تتصدق علي بكلماتك ثم قبل أن ترحل تطلب مني أن أدعو لك.”


“تحبني، فأنا المختلفة وأنا الأفضل، وأنا التي لك قلبي يغص بالأمنيات، وأنت الأمنية الجميلة التي تمنيت منذ سنوات مراهقتي الأولى أن تتحقق.”


“بعد رحيلك كان صعبا علي الاحتفاظ بأي من ذكرياتك، بأي شيء يمكن أن يعيدني إليك أو يعيدك إلي، أردت أن أتغير طناا مني إني سأتخلص منك.”


“لا أعرف لم تمسكت بك كل تلك الفترة، كان ذلك القصر الأفلاطوني معقل أفكاري التي صغتها قصائد عشق وترانيم أشواق اغتيلت قبل أن تكمل سنوات طفولتها الأولى.”


“إنها تمطر،قلبي صائم،،أحلامي تستغفر،وعيناي تدعوان بأن تأتي.”