“ـ وهل تحبها أنت ؟ـ أوووه ، لا أدرى . لقد آلفتها إذا كان الألفة هى الحب فإنى احبها”
“لقد بحثتُ عن لعبة الحياة ورمزها لا عن حقيقتها!. بحثتُ عن الغامض واللغز، لا الواضح والبسيط، عن المجهول لا المعلوم، عن السراب لا الماء”
“لا ضوء هناكولا دليل ـ من أنت؟ ـ لا أدريأرى ناراً على الزمن الجميل”
“أخي صارَ ملاكاً. و أنـا.. سأكون شيطاناً، هذا لا ريب فيه.الصغار إذا ماتوا يصيرون ملائكة و الكبار شياطين.لقد فاتني أن أكون ملاكاً”
“النساء دائما يفضلن الزواج على الحبمافائدة الزواج من دون حب؟إنها مشيئة النساء.اللعنة إذن على الحب,اللعنة أيضا على الزواج، لأن أوله نعم و أخره لا,”
“أملاً سطلاً بالماء و أنحني عليه فأرى انعكاس وجهي غائماً فأحلقه. سألني أحدهم: "كيف تعلمت حلاقة وجهك هكذا دون ان تجرحه؟" في أسفل بطني, لقد جرحته مرات كثيرة حتى لا أجرح وجهي”
“حضورها، فى الشراب، والحشيش، هوسى. ومثل الفطر الذى يتكاثر ولا ينمو جعلت الرجال يختصمون من أجل صحبتها. فطر مسموم لمن يعشقها. تعشق كل الرجال ولا تريد أحدهم... يئست من الحب والزواج فتعلمت كيف تجعل الرجال يتشاجرون من أجلها. كتبت فى مذكراتها بخطها العصبى، الردئ: أنت تعترض طريقى فى كل مكان، لكن، أنا، لا طريق لى. إنك تخيفنى مثل وحش أسطورى. أنا أبحث عن حلم ولا أرى فيك أى إيحاء. إنك تريدنى، لكنى أريد نفسى بنفس القوة التى تزعم أنك تريدنى بها...”