“وعليك الوصول إلى خبز روحي لتعرف نفسك”
“وخذي القصيدة إن أردت ... فليس لي فيها سواك .. :)”
“كان الحنين إلى أشياء غامضةينأى ويدنو،فلا النسيان يقصيني،ولا التذكر يدنينيمن إمرأة إن مسّها قمرُصاحت: أنا القمر.”
“مقهى، وأنت مع الجريدة جالسلا، لست وحدك. نصف كأسك فارغوالشمس تملأ نصفها الثاني ...كم أنت حر أيها المنسي في المقهى!فلا أحدٌ يرى أثر الكمنجة فيك،لا أحدٌ يحملقُ في حضورك أو غيابك،أو يدقق في ضبابك إن نظرتمن قارئ!فاصنع بنفسك ما تشاء، إخلعقميصك أو حذاءك إن أردت، فأنتمنسي وحر في خيالك، ليس لاسمكأو لوجهك ههنا عمل ضروريٌ. تكونكما تكون ... فلا صديق ولا عدويراقب هنا ذكرياتكمقهي ,وأنت مع الجريدة جالسٌفي الركن منسيّا، فلا أحد يهينمزاجك الصافي،ولا أحدٌ يفكر باغتيالككم انت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك!”
“إن لم نكن قادرين على العودة إلى ما كنا، فلنذهب معاً إلى مانُريد أن نكون.”
“لا أحن إلى أي شيء فلا أمس يمضي ولا الغد يأتيولا حاضري يتقدم أو يتراجعلا شيء يحدث لي !”