“تكفي أحيانا لحظة واحدة للتورط في حالة عشق متناهية، وقد تمضي سنون على رجل وامرأة تحت سقف واحد دون أن يقعا في الحب، من ذا الذي يفسر ما يقذفه القدر في وجوهنا من مصائر؟ أو يشرح لماذا تجري الأمور على هذه الشاكلة، غريبة... كالمصادفات التي لا يؤمن بها،فكل شئ يمضي في اتجاه محدد سلفا ، نحن نبحث عن مصائرنا التي تريدنا،وليس التي نريدها، ربما نعثر على مصائرنا التي تريدنا أثناء بحثنا عن مصائرنا التي نريدها، ثم تضخ فينا شحنة سماوية غريبة بأن هذا هو أفضل ما يمكن أن يحدث لنا”
“أتساءل أحيانا لماذا نحن في هذه البلاد بكل هذا القدر من المبالغة في كل شئ ..لا يمكن أن نرتاح إلا عندما نصل إلي النقطة العالية التي يتساوي فيها الحب بالكراهية ؟”
“في هذه الحياة التي نعيشها ، لم يجعل الله مصائرنا في أيدي الآخرين ، ولكنه منحنا ضعفاً كافياً لنسلم مصائرنا لهم .”
“في هذه الحياة التي نعيشها لم يجعل الله مصائرنا في أيدي الآخرين، ولكنه منحنا ضعفا كافيا لنسلّم مصائرنا لهم”
“في الحياة يتساوى كل شيء إذا غادرتنا الوجوهُ التي نحبّها أو التي نعشقها لمرة واحدة فقط، لا يبقى لنا عندها ما نخسره، أو على الأقل ما نشعر بثمنه في نفوسنا”
“مع الوقت، اكتشفت أن ما هو أسوأ من الألم الحاد، حالة الـ"لا ألم" التي يمكن أن تتقدم بها بعض أخبث الأمراض وأشدها فتكاً .. دون أن تقدم إشارة أو علامة على تقدمها”