“لا داعي إذن للقراءة العشوائية، ينبغي وضع خطة واضحة للقراءة، ولكي تضع خطة بطريقة جيدة لا بد أن تكون على دراية كافية بإمكانياتك”
“إنك بالقراءة يا أخي ترضي رب العالمين, وتنفع نفسك, وتنفع من تحب, تنفع أمتك ايضاً.. لا شك أن هذه الدوافع العظيمة تُشعل حماستك للقراءة..”
“يجب أن تقرأ ليس كتابًا أو اثنين فقط، وليس يومًا في الأسبوع أو شهرًا في السنة فحسب.. ولكن يجب أن تكون القراءة هي "منهج حياتك"... لا يمر عليك يوم دون أن تقرأ”
“حاول أن تختار وقتًا يكون ذهنك فيه نشيطًا، وتكون فيه مستريحًا حتى تستطيع التركيز في القراءة والخروج بنتيجة جيدة”
“لا تتكبر بالعلم الذي علمت.. بل تذكَّر على الدوام أن الله عز وجل هو الذي منّ عليك به.. "اقرأ وربك الأكرم.. الذي علم بالقلم" هو الذي.. "علم الإنسان ما لم يعلم".. هذا المعنى لا يجب أن يغيب أبداً عن ذهن القارئ أو المتعلم.. مهما وصل إلى أعلى درجات العلم في زمانه.. فليعلم أن الله عز وجل هو الذي علمه”
“لا شك أنه توجد وسائل كثيرة للتعلم مثل السماع والرؤية والخبرة والتجربة ... لكن تبقى الوسيلة الأعظم في التعلم هي (القراءة), وكأن الله عز وجل يعلمناأنه مهما تعددت وسائل التعلم فلا بد لنا من القراءة”
“يقول تعالى: "وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً".. فلا تتكبر بما تعرف على من لا يعرف”