“نكتشف اللذة صدفة فندمن على استنزافها, ندمن على رشفها في كل حين ولا نعرف أنها تعبد لنا طريق السقوط, فاللذة هي الخطوة الأولى لمعرفة أن هناك لحظة سقوط ممتعة, ومع كل سقوط ممتع عتمة جديدة, ليتوالى السقوط, اللذة هي الفجوة التي تركتها الحياة متسعة كي تسربنا خارجها.”
“المرأة هي طريق الرجل إلى الحرية، وحدها المرأة قادرة على أن تحررنا من عبوديتنا.. على الرغم من أنها وحدها أيضا من يقدر على أن يستعبدنا.. هذه هي معادلة الحياة المعقدة التي لن يقدر أحد على حلها.. المرأة هي لغز الحياة، سرها.. ومأزقها الأصعب الذي لا يفهم!”
“ماهى فلسفتك؟• هل تعبد اللذة ، أم تعبد الألم ، أم تعبد المجد ، أم تعبد نفسك ، أم تعبد الله ، أم إنك مزيج من هؤلاء العبدان كلهم ، تقضي مع كل رب ساعة وتركع في كل محراب ركعة.”
“المرأة طريق الرجل إلى الحرية. وحدها المرأة قادرة على أن تحررنا من عبوديتنا, على الرغم من أنها وحدها أحياناً من يقدر على أن يستعبدنا! هذه هي معادلة الحياة المعقدة التي لن يقدر أحد على حلها. المرأة هي لغز الحياة, سرها, ومأزقها الأصعب الذي لايفهم!”
“لو أن الأداه الوحيدة في يدك هي مطرقة فإنك تميل الى أن ترى كل مشكلة على أنها مسمار”
“يمكن تصنيف كل نظريات السعادة ضمن قسمين رئيسيين. القسم الأول يذهب إلى أن السعادة تعني قهو اللذة وكبت الرغبات. تستطيع أن تعتبر هذا المذهب مدرسة المفكرين القدامى. أما القسم الثاني فيذهب، على العكس، إلى أن السعادة هي ممارسة اللذة وإشباع الرغبات. وهذا هو مذهب المفكرين المحدثين في القرنين الأخيرين. هناك استثناءات ولكنها لا تستحق الذكر. عندما قرّرت مطاردة السعادة أولين الموضوع قسطاً كبيراً من الاهتمام وانتهيت إلى أن خير الأمور الوسط. لا إفراط ولا تفريط. لا بوهيمية ولا رهبانية.”