“لما جناح القلب يرفرفسيبه يطير...اوعى تضيـّع طعم اللحظة بالتفكير”
“يفتُرُ الماء في مضغتي بالضياعْوحديَ الكونُ حَوْلِي يكونْويكونْوأنا أتفتّحُ في الظلمات كمِثْل العيونْوتكونْلي..عيونْأنتشِي..لي..عيونْ !!يتفتّح بالنقشِ والضوءِ في كُتلتي الكونُ مثْلَ انطباعْأتكوّنُ بالكونِ أمْ يتكوّنُ..هذا النزاعْ..يعتريني عُضيًّا عُضيًّا من الماء حتى الشطوطِ،من الضوءِ حتى شروق المَشاهِدِ،من جفن عينٍ يُفتّحهُ النقشُ في الكتلِ الصامتاتِ،ومن كل شيءٍ إلى أن يكونْ.!”
“الطفلُ أعمى أم الكونُ من حولهِ؟”
“فإذا سألتني عن أسلوب الاختيار الأمثل لشريك الحياة أجبتك بأن أفضل الاختيارات هو ما صادف هوى القلب ولم يتعارض مع أحكام العقل . وأن ما يليه في الأفضلية هو اختيار العقل الذي لا يرفضه القلب أو يحتج عليه فيكون تربة صالحة لبذر بذور الحب ورعايتها ختى تتفتح أزهارها , أما أسوأ الاختيارات فهو اختيار العقل الذي يرفضه القلب وينفر منه نفوراً راسخاً لا أمل في تغييره ثم اختيار القلب الذي يرفضه العقل فيجعل من صاحبه ساحة للصراع بين نداءين متعارضين , ويحسمه العقل لصالحه في كثير من الأحيان بعد بعض السعادة وكثير من المعاناة.”
“في القلب أكثر من دمعة ..وأنا عاجزةٌ عن السير عكس اتجاه القلب !”