“أغرك يا أسماء ما ظن قاسمأقيمي وراء الخدر فالمرء واهمتضيقين ذرعاً بالحجاب و ما بهسوى ما جنت تلك الرؤى و المزاعمسلام على الأخلاق في الشرق كلهإذا ما استبيحت في الخدور الكرائم”
“يا ليلة ً سمَّيتها ليلتي ,, لأَنها بالناس ما مَرَّتِأذكرُها ، و الموتُ في ذكرها ,, على سبيلِ البَثِّ و العِبْرَة ِليعلمَ الغافلُ ما أمسُه ؟ ,, ما يومُهُ ؟ ما مُنْتَهى العِيشة ِ؟نَبَّهَني المقدورُ في جُنْحِها ,, و كنتُ بين النَّوْم و اليَقْظة”
“من أخطر ما يضعف المجتمع :سؤء ظن الكبار في الصغار وسوء توقعات الصغار من الكبار،التشجيع و التقدير و التركيز على الحسنات والمشاركة في الرأي تساعد على ردم هذه الهوة”
“ليكن مبدأك الشعور بالواجب و الإعتدال في اللذائذ و طهارة النفس و الحرص على الشرف و السعي وراء النبل و المروءة و لتكن النتيجة بعد ذلك ما تكون”
“و لكن في تلك الأيام لم يكن هناك ما نشكو منه, في تلك الأيام كنا نحب”
“إن الإنسان يكون في أحسن حالاته حين يدرك مكانته في الوجود على حقيقتها : عبد لله , و سيد في الأرض , مسخر له ما في السماوات و ما في الأرض”