“والســؤال الذي يلح، على واحد مثلي على الأقل: كيف أننا نسمع ونقرأ أعمالا تعتمد ميراثا يضاعف ويعمق من قيمتــها، بينما نحن لا نعرف عنه شيئـا.”
“أما الأشجار فلا بأس من السقوط أمامها لأنها لا تضحك ، أو على الأقل تعرف كيف تداري ضحكها !!”
“أريد مكاناً ..!! موقنة من حاجتكم، إلى أن ترتاحو من (شري)، ليوم واحد على الأقل .. فامنحوني مكاناً لا باب له .. ولا نافذة”
“إذا كانت فراشة قادرة على التسبب في إعصار، لماذا لا يمكن للإنسان العادي أن يجعل من الصحراء جنة مزهرة؟ ولماذا لا يستطيع إنقاذ الآلاف من أطفال المستقبل؟ نحن الأناس العاديين نستطيع أن نكون مؤثرين فعلاً في ماذا يمكن أن يحدث في المستقبل. إن حيرتنا هي في أننا لا نعرف تماماً كيف نتأكد من أن تأثيرنا سيكون نحو الأفضل وليس نحو الأسوأ”
“نحن نعرف من نحن، لكننا لا نعرف ما قد نكونه”
“كيف نعيش في عالم لا نتفق معه؟ كيف نعيش مع الناس عندما لا نجعل من آلامهم وأفراحهم آلاما وأفراحا لنا؟ عندما نعرف أننا لسنا ممن ينتمون إلى عالمهم؟”