“يرتكب الناس ذنوبهم بإتقان و تأن و رسم سابق و خطط محكمة و إعداد قديم ، فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين .”
“قال صديقي :-نمر على الجامع و نخطف ركعتين لله .ترددت الكلمة في وعيي بغرابة .نخطف ركعتين لله . يرتكب الناس ذنوبهم بإتقان و تأن و رسم سابق و خطط محكمة و إعداد قديم فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين .”
“قال صديقي : نمر عى الجامع ونخطف ركعتين لله ... ترددت الكلمة في وعيي بغرابة .. نخطف ركعتين لله !يرتكب الناس ذنوبهم باتقان وتأن ورسم سابق وخطط محكمة وإعداد قديم ، فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين !”
“أنه من الحكمة ألا نركب الهم أنفسنا، دع الهموم و اضحك و اعبد الله، الدنيا دنيا الله، و الفعل فعله، و الأمر أمره و النهاية له. فعلام التفكير و الحزن؟!...ملعون أبو الدنيا!”
“القراءة .. إستمتاع بالحاضر و إعداد للمستقبل”
“, فليست الحقيقة خصماً لنا فى محكمة نقول له: تقدم أنت بجميع أسانيدك و الا أنكرنا عليك دعواك ؛ و انما الحقيقة قضيتنا نحن و ليست بدعوى خصم يلزمه الدليل ولا يلزمنا .. فما لم يكن للشك سبب فهى زراية بالعلم و زراية بالعقل و زراية بأمانة التفكير”