“السينما .. علمتنى أن أعالج عقبات حياتى كما أعالج مشاهد فيلمى الخاص بعد نقد مطول وتكرار مستحق دون أن أخشى الأضواء المسلطة على أخطائى . المسرح .. علمنى أن أحول مهازل الحياة حولى الى عرض يمكننى الضحك عليه كيفما شئت قبل أن أخلد للنوم بابتسامة هادئة . التانجو .. علمنى أن رقصة الحب الرائعة .. تعتمد على التوحد لا على المشاركة . فلسطين .. علمتنى أن الوطن يسكننا كوخزة فى غيابه. ومصر .. علمتنى أننا لسنا بحاجة للانتماء .. الانتماء هو من يعانى نحونا وبحاجة ماسّة الينا”
“ألا يحق لقبى الصغير أن يحلم معك دون أن يستيقظ على صوت خطواتك ترحل عدنى عندما تأت أن تمسك بيدى جيدًا وتصرخ فى وجه الغياب كى يرحل عنا”
“اذا لم تستطع أن تتعلم شيئًا عن نفسك عند الألم ...فانك تفوت على نفسك أكبر فرصة للنضج ولتقييم طريقتك فى التعامل مع الحياة”
“منذ متى والأمواج تربت على البحر , الذى يتحملها .. بمقدار ما تعصف به .. بعد أن يصنعها البحر”
“أن تكونى قوية .. يشبه أن تكونى امرأةفإذا كنت بحاجة إلى أن تقولى للآخرين أنك امرأة .. فأنتِ لستِ كذلك”
“أحب الرجل الذى يريد أن يكون شيئًا ما .. وليس الذى أصبح مصادفة - أو برغبة الحياة الحرة - شيئًا ماهذا ال "شىء" هو تمامًا مقياسى لهذا الرجل.أنا امرأة ترى الرجل من خلال ما يريد أن يكونه .. وليس من خلال ما هو عليه”
“كم أنا بحاجة للبدايات الآن .. فقط البدايات ! لدىّ من الهروب ما يكفى لأمسك بزمام النهايات بعد ذلك !فى البدايات, والبدايات فقط .. يأتى كل شىء مكتملًا .. ويبدو لنا تمامًا كما وددناه أن يبدو .. ولا تتكرر البدايات.”