“كم توقفنا هنا وأطالنا الوقوف، كم قطعنا ما مضينا فيه فسرقتنا بصنعة خفة الأيام. كم تقلبت بنا الأحوال ودارت دورتها دون تفسيرات.”
“كم من كتاب أفصح ما فيه بياضه”
“كم مره هزمتنا الخيانه ...دون قتال”
“كم هو رائع أن تتغير ألصق الأشياء بنا... أجسادنا”
“كم لاحت الأيام بعدك ظلمةفرأيت أطياف المنى أسوارا_الأرض والإنسان”
“مقاييس الدنيا تخطئ أحيانا، و هي تتغير دائما و في جميع الأحوال.. فكم من ملايين المشيعين ساروا يبكون خلف جنازة ستالين..! و كم كتابا مجده و كم ..... وهي ما أسميه الدعارة بالكلمة والزنى بالمعاني والتنويم المغناطيسي بالحروف .”