“سبحان من خلق الرجالَ فلم يجدْ رجلاً يحق لموطن أن يُخلقا ما إن يزالُ مرَّشحاً لأُموره متجبراً أو طامعاً أو أحمقا وطني وداؤك أنفسٌ مملوءة جَشَعاً فمن لي أن تُبِلَّ وُتفرقِا بلوى الشعوب مخادعون إذا ادَّعوا للنصح كذَّبتِ الفِعالُ المنطقا”

محمد مهدي الجواهري

Explore This Quote Further

Quote by محمد مهدي الجواهري: “سبحان من خلق الرجالَ فلم يجدْ رجلاً يحق لموطن أن يُخ… - Image 1

Similar quotes

“لا تقطعي سبباً ولا تتهَّوري نزقاً إذا لم تكمُلِ الأسبابلا تقرَبي ظُفرَ القويِّ ونابَه ان لم يكنْ ظُفْرٌ لديك ونابوإذا عتبتِ على القويِ فلا يكنْ إلا بأطرافِ الحرابِ عتابفاذا تركَتِ له الخيارَ فانه أشهى إليه أن يكونَ خراب”


“سينهض من صميم اليأس جيلٌ مريـدُ البـأسِ جبـارٌ عنيديقـايضُ ما يكون بما يُرَجَّى ويَعطفُ مـا يُراد لما يُريد”


“وعلَّمَنـي أن عشـقَ (الحسيـنِ) انكشافٌ علـى شفـرةِ المبضـعِفعَرَّيْتُ روحي أمـام السيـوفِ التـي التَهَمَتْـكَ ولـم تشـبـعِوآمنتُ بالعشـقِ نبـعَ الجنـونِ فقد بَـرِئَ العشـقُ مِمَّـنْ يَعـيوجئتُكَ فـي نشـوةِ اللاَّعقـولِ أجـرُّ جنـازةَ عقلـي مـعـي!أتيتُـكَ أفتـلُ حبـلَ الـسـؤالِِ متى ضَمَّك العشقُ في أضلعـي؟عَرَفْتُكَ في (الطَّلقِ) جسرَ العبورِ مـن الرَّحْـمِ للعالَـمِ الأوسـعِووَالِدَتي بِـكَ تحـدو المخـاضَ علـى هـودج الأَلَـمِ المُمْـتِـعِوقد سِـرْتَ بِـي للهوى قبلمـا يسيرُ بِـيَ الجـوعُ للمرضَـعِ..لَمَسْتُكَ في المهـدِ دفءَ الحنـانِ علـى ثـوبِ أُمِّـيَ ، والملفـعِوفي الرضعةِ البِكْرِ أنتَ الـذي تَقاَطَـرْتَ فـي اللَّبَـنِ المُوجَـعِوقبل الرضاعةِ.. قبل الحليـبِ.. تَقاطَـرَ إِسْمُـكَ فـي مَسْمَعـي”


“يستحيل أن يتكون فى ظل الاستبداد جيل محترم، أو معدن صلب، أو خلق مكافح”


“كثيراً ما يحب الإنسان أن يبدأ صفحة جديدة في حياته ، ولكنه يقرن هذه البداية المرغوبة بموعد مع الأقدار المجهولة كتحسن في حالته أو موسم معين أو بداية عام أو شهر جديد مثلاً ..! وهذا وهم .. إن تجدد الحياه ينبع قبل كل شيئ من داخل النفس . إن الانسان إذا ملك نفسه وملك وقته يقدر على فعل الكثير دون انتظار إمداد من الخارج تساعده على ما يريدانه بقواه الكامنة وملكاته المدفونة يستطيع أن يبنى حياته من جديد .”


“ إن القوامة للرجل لا تزيد عن أن له بحكم أعبائه الأساسية، وبحكم تفرغه للسعى على أسرته والدفاع عنها ومشاركته فى كل ما يصلحها.. أن تكون له الكلمة الأخيرة ـ بعد المشورة ـ ما لم يخالف بها شرعا أو ينكر بها معروفا أو يجحد بها حقا أو يجنح إلى سفه أو إسراف، من حق الزوجة إذا انحرف أن تراجعه وألا تأخذ برأيه،وأن تحتكم فى اعتراضها عليه بالحق إلى أهلها وأهله أو إلى سلطة المجتمع الذى له وعليه أن يقيم حدود الله وهذا كلام حسن،”