“أحيانًا .. أحب أخطائي فوخز الضمير الذي يأتيني بعدها يجعلني أعمل و أجتهد أكثر لأتفادى و اتخطى بكثير كل عواقب أخطائي”
“لستُ بِ كاملةولكنني أفتخر بمواضع نقصي ..إنني أجتهد في كل أعمالي لأعالجها ..إنني أعمل لأكون اليوم أفضل من الأمس ،و غدًا أفضل من اليوم”
“أخطائي هي أخطائي لا أحاول أن أتبرأ منها ولكني أحاول إصلاح ما أفسدته”
“بخجل، أعد أخطائي الضئيلة.. !أنا الخطأ الجسيم الذي ارتكبته الحياة دون قصد.”
“كأن الرياض , عندما بدأت الحب , كانت صفحة من الطين الازب , و أنا وقعتُ فوقه بكل بصماتي , و أخطائي , و أسمائي , و رغباتي و حاجاتي العاطفية , ثم جاءت الشمس لتجفف هذا الطين الكثير , و تحفظ آثاري فوقه إلى الأبد , و تحيل الرياض برمتها , إلى منحوته هائلة , تشهد ضدي على كل ما فعلته , و تذكرني به , في الشوارع , و الأزقة , و الفنادق , و المطاعم , و السيارات”
“عملية الإقلاع و الامتناع و التغيير , تطلَّبُ آليَّات معقَّدة , أكثر بكثير من مُجرّد المعرفة و العلم , أكثر من مجرّد الوعْي !”