“وكان المساء فسأَلتهم :كيف تُظلم الدنياوصديقي ما زال يلعب في الأحراجولم يرجع إلى بيته ؟فقالوا : ليس له بيتكل البيوت بيوته ولا يسكنهاكل الأعشاش أَعشاشه ولا يسكنهاوسأَلت : أين يسكنفقالوا : يسكن النفسوعرفت أن صديقي _وردة لا تطالأعلى الورود وأجملها .”
“وعرفت أن صديقي وردة لا تطال أعلي الورود وأجملها”
“ساقي الورود ليس من سيقطفها ، ولا قاطفها من ستنتهي في مزهرية في بيته!”
“من لا يعرف إلى أين يتجه قد تنتهي به خطواته إلى مالا يجب أن يكون ، ولا يستمتع بما وصل إليه . مؤمن بأن الفشل ليس نهاية المطاف ، والخطأ ليس ذريعة للتقوقع .المهم أن لا تسلب ثقتك .”
“ولا زال الواقع يوحي بأنه لا أحد يتوقع أن يتكرر السيناريو في بلده !!!”
“تعالي معي" قلتُ، ولا أحد يعرف / إلى أين، أو كيف انتفض ألمي، / لا قرنفل لي ولا أناشيد بحّارة، / لي فحسب الجرح الذي نكأه الحب”